title="منتديات التربيه الاسلامية جنين - المنتدى العام - RSS Feed" href="external.php?type=RSS2&forumids=2" /> كلام من ذهب...(3)
  الرئيسية التسجيل خروج  

صفحتنا على الفيس  بوك  صفحتنا على  اليوتيوب  صفحتنا على تويتر  صفحتنا على جوجل  بلس

منتديات التربية الاسلامية جنين ترحب بزوارها الكرام ،،،، اهلا وسهلا بكم ولطفا يمنع نشر اي اعلان او دعاية تجارية هنا مع جزيل الشكر كلمة الإدارة


   
العودة   منتديات التربيه الاسلامية جنين > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى العام
التسجيل مركز التحميل الروابط الإضافية المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث
   

آخر 10 مشاركات 🌀 أخطاء تمنعك من الحصول على متابعين على تيك توك (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          الفرق بين المتابعين الحقيقيين والروبوتات 🤔 (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          حديد سور خارجي (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          علاج التهاب اللثة: كيف تتخلص من الألم وتحافظ على صحة فمك؟ (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          عيوب زراعة الأسنان: ما لا يخبرك به البعض عن هذا الإجراء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          هل ينمو السن المكسور عند الأطفال؟ الأسباب والعلاج والنصائح الهامة للأهل (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          شرح بالصور التسجيل في الميديا فاير ( رفع الملفات ) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 125 - المشاهدات : 1512 )           »          تصميم تطبيق لمحطات الوقود (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          الاستثمار في الذهب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 3 )           »          الدليل الحصري لتعلم التداول من الصفر خطوة بخطوة (تجربة شخصية ونصائح عملية) (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )


كلام من ذهب...(3)

المنتدى العام


إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
رقم المشاركة : ( 1 )
 
زائر
 
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :
قوة التقييم :
افتراضي كلام من ذهب...(3)

كُتب : [ 07-07-2011 - 10:33 PM ]


انه الله
الله … كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِى شَأْنٍ [الرحمن:29]. يغفر ذنباً، ويفرج كرباً، ويرفع قوماً، ويضع آخرين، ويحيي ميتاً، ويميت حياً، ويجيب داعياً، ويعز من يشاء، ويذل من يشاء، ويجبر كسيراً، ويغني فقيراً، ويعلم جاهلاً، ويهدي ضالاً، ويرشد حيران، ويغيث لهفان، ويفك عانياً، ويشبع جائعاً، ويكسو عارياً، ويشفي مريضاً، ويعافي مبتلى، ويقبل تائباً، ويجزي محسناً، وينصر مظلوماً، ويقصم جباراً، ويقيل عثرة، ويستر عورة، ويؤمن روعة.

الله … الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد. خلق فسوى، وقدر فهدى، وأخرج المرعى فجعله غثاء أحوى. السماء بناها، والجبال أرساها، والأرض دحاها. أخرج منها ماءها ومرعاها. يبسط الرزق ويغدق العطاء ويرسل النعم.

رب السماوات والأرض، ورب العرش العظيم، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والفرقان. هو الأول فليس قبله شيء، وهو الآخر فليس بعده شيء، وهو الظاهر فليس فوقه شيء، وهو الباطن فليس دونه شيء، ينفس الكرب، ويفرج الهم، ويذهب الغم، ويقضي الدين ويغني من الفقر.

حبيب الطائعين، وملاذ الهاربين، وملجأ الملتجيئن، وأمان الخائفين، يحب التوابين ويحب المتطهرين.

أيها الناس: إذا حل الهم وخيم الغم. واشتد الكرب وعظم الخطب وضاقت السبل وبارت الحيل نادى المنادي: يا الله ((لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم)). فيفرج الهم وينفس الكرب ويزيل الصعب فَٱسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَـٰهُ مِنَ ٱلْغَمّ وَكَذٰلِكَ نُنجِـى ٱلْمُؤْمِنِينَ [الأنبياء:88]. وَمَا بِكُم مّن نّعْمَةٍ فَمِنَ ٱللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْـئَرُونَ [النحل:53].

إذا اشتد المرض بالمريض، وضعف جسمه وشحب لونه وقلّت حيلته، وضعفت وسيلته. وعجز الطبيب، وحار المداوي. وجزعت النفس. ورجفت اليد. ووجف القلب انطرح المريض واتجه العليل إلى العلي الجليل ونادى: يا الله … يا الله، سمع الدعاء فزال الداء ودبّ الشفاء وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنّى مَسَّنِىَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّاحِمِينَ فَٱسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرّ وَءاتَيْنَـٰهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَـٰبِدِينَ [الأنبياء:83-84].

إذا إنطلقت السفينة بعيداً في البحر اللجي، وهبت الزوابع، وتسابقت الرياح، وتلبد الفضاء بالسحب، واكفهر وجه السماء، وأبرق البرق، وأرعد الرعد، وكانت ظلمات بعضها فوق بعض، ولعبت الأمواج بالسفينة، وبلغت القلوب الحناجر، وأشرفت على الغرق، وتربص الموت بالركاب، اتجهت الأفئدة وجاءت الأصوات: يا الله … يا الله، فجاء عطفه، وأشرق ضياؤه في الظلام الحالك فأزال المهالك.

هُوَ ٱلَّذِى يُسَيّرُكُمْ فِى ٱلْبَرّ وَٱلْبَحْرِ حَتَّىٰ إِذَا كُنتُمْ فِى ٱلْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ ٱلْمَوْجُ مِن كُلّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَـٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّـٰكِرِينَ فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِى ٱلأرْضِ بِغَيْرِ ٱلْحَقّ يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ مَّتَاعَ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ. [يونس:22-23]. قُلْ مَن يُنَجّيكُمْ مّن ظُلُمَـٰتِ ٱلْبَرّ وَٱلْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَـٰنَا مِنْ هَـٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّـٰكِرِينَ قُلِ ٱللَّهُ يُنَجّيكُمْ مّنْهَا وَمِن كُلّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ [الأنعام:63-64].

إذا حلقت الطائرة في الأفق البعيد، وكانت معلقة بين السماء والأرض، فأشر مؤشر الخلل، وظهرت دلائل العطل، فذعر القائد، وارتبك الركاب، وضجت الأصوات فبكى الرجال، وصاح النساء، وفجع الأطفال، وعم الرعب، وخيم الهلع. وعظم الفزع، ألحوا في النداء وعظم الدعاء: يا الله … يا الله … يا الله، فأتى لطفه، وتنزلت رحمته، وعظمت منته، فهدأت القلوب، وسكنت النفوس وهبطت الطائرة بسلام.

إذا اعترض الجنين في بطن أمه، وعسرت ولادته وصعبت وفادته، وأوشكت الأم على الهلاك، وأيقنت بالممات، لجأت إلى منفّس الكربات وقاضي الحاجات ونادت: يا الله … يا الله، فزال أنينها، وخرج جنينها.

إذا حل بالعالِم معضلة، وأشكلت عليه مسألة، فتاه عنه الصواب، وعز عليه الجواب، مرغ أنفه بالتراب ونادى: يا الله … يا الله، يا معلم إبراهيم علمني ـ يامفهم سليمان فهمني ((اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم)) فيأتي التوفيق وتحل المغاليق.

إذا ضاقت بالدعاة الدروب، وأدلهمت بهم الخطوب ورموا بالعظائم ـ وطال الطريق، وقلّ الناصر ـ واتهموا بماهم منه براء، لجأؤوا إلى ركن شديد وإلى سميع قريب مجيب، ونادوا يا الله … يا الله … يا الله …

فجاء الفرج ونفس الكرب وفرج الهم حَتَّىٰ إِذَا ٱسْتَيْـئَسَ ٱلرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجّىَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ ٱلْقَوْمِ ٱلْمُجْرِمِينَ [يوسف:110].

وَلَقَدْ كُذّبَتْ رُسُلٌ مّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَىٰ مَا كُذّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّىٰ أَتَـٰهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدّلَ لِكَلِمَـٰتِ ٱللَّهِ وَلَقدْ جَاءكَ مِن نَّبَإِ ٱلْمُرْسَلِينَ [الأنعام:34]. فهو تعالى الملاذ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القلة، وكفى بربك هادياً ونصيراً.

يتجه إليه المريض الذي استعصى مرضه على الأطباء ويدعوه آملاً في الشفاء. ويتجه إلى المكروب يسأله الصبر والرضا، والخلف من كل فائت، والعوض من كل مفقود ٱلَّذِينَ إِذَا أَصَـٰبَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رٰجِعونَ [البقرة:156]. ويتجه إليه المظلوم آملاً يوماً قريباً ينتصر فيه على ظالمه، فليس بين دعوة المظلوم وبين الله حجاب.

يتجه إليه المحروم من الأولاد سائلاً إياه أن يرزقه ذرية طيبة قَالَ رَبّ إِنّى وَهَنَ ٱلْعَظْمُ مِنّى وَٱشْتَعَلَ ٱلرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبّ شَقِيّاً وَإِنّي خِفْتُ ٱلْمَوَالِىَ مِن وَرَائِى وَكَانَتِ ٱمْرَأَتِى عَاقِرًا فَهَبْ لِى مِن لَّدُنْكَ وَلِيّاً يَرِثُنِى وَيَرِثُ مِنْ ءالِ يَعْقُوبَ وَٱجْعَلْهُ رَبّ رَضِيّاً يٰزَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشّرُكَ بِغُلَـٰمٍ ٱسْمُهُ يَحْيَىٰ لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً [مريم:4-7].

وكل واحد من هؤلاء آمل في أن يجاب إلى ما طلب. ويحقق له ما ارتجى، فما ذلك على قدرة الله ببعيد وما ذلك على الله بعزيز. أي سكينة يشعر بها المؤمن حين يلجأ إلى ربه في ساعة العسرة ويوم الشدة فيدعوه بما دعا محمد صلى الله عليه وسلم من قبل: ((اللهم رب السماوات السبع. ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء. فالق الحب والنوى. منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغنني من الفقر))، فهو سلوة الطائعين وملاذ الهاربين. وملجأ الخائفين.

قد يعطى الإنسان أموالاً. وقد يمنح عقاراً، وقد يرزق عيالاً. وقد يوهب جاهاً، وقد ينال منصباً عظيماً أو مركزاً كريماً. قد يحف به الخدم ويحيط به الجند وتحرسه الجيوش وترضخ له الناس. وتذل له الرؤوس ولكنه مع ذلك كله فقير إلى الله، محتاج إلى مولاه يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلْفُقَرَاء إِلَى ٱللَّهِ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلْغَنِىُّ ٱلْحَمِيدُ [فاطر:15].

إن لذة الحياة، ومتعة الدنيا، وحلاوة العمر، وجمال العيش وروعة الأنس، وراحة النفس هي في شعور الإنسان بفقره إلى الديان. ومتى غرس في القلب هذا الشعور، ونقش في الفؤاد هذا المبدأ فهو بداية الغنى، وانطلاقة الرضا، وإطلالة الهناء، وإشراقة الصفاء، وحضور السرور ومواسم الحبور.

حقيقة غنى المرء في الحياة أن يعيش فقيراً إلى الله، وهذه هي حقيقة العبودية وخلاصة التقوى، فالمرء في صلاته، في ركوعه، في سجوده، في دعائه، في كل عباداته يعلن الخضوع لله والاستسلام له والتذلل بين يديه والافتقار إليه، إن الفقر أن يكون المرء بأ حاسيسه ومشاعره ووجدانه مفتفراً إلى الله تعالى، ولا يعني ذلك أن يعيش المرء فقيراً من أمر الدنيا فيترك السعي فيها ويرفض اكتساب الرزق وجمع المال وعمارة الحياة، ويظن أن ذلك هو الافتقار الحقيقي، فقد يكون المرء من أكثر الناس مالاً وأوفرهم عيالاً وأعظمهم ثروة، ومع ذلك هو شديد الافتقار إلى العزيز الجبار. فالفقر الحقيقي هو دوام الافتقار إلى الباري في كل شيء.

وأن يشهد الإنسان في كل ذرة من ذراته الظاهرة والباطنة فاقة تامة وفقراً ملحّاً إلى الله تعالى وإلى لطفه وكرمه وعنايته وحفظه وتيسيره وتدبيره، وأن هذا الفقر إلى الله تعالى هو حقيقة الغنى وأصل العزة في الدنيا والآخرة. لا يزداد به المرء إلا رفعة ـ ولا ينال به إلا عزاً ـ ولا يجني منه إلا فضلاً. فهل يكون فقيراً من استغنى بالله جل وعلا ؟ وهل يكون فقيراً من كان الله معه والله ناصره والله معينه والله حافظه.



توقيع :

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
المدير العام
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 6,419
عدد النقاط : 10

سهاد دولة غير متواجد حالياً

Post

كُتب : [ 07-07-2011 - 11:09 PM ]


من وجد الله فماذا فقد.............................؟؟؟

ومن فقد الله فماذا وجد.............................؟؟؟

فالانسان مهما بلغ من نعيم الدنيا وحطامها الفاني............فقير

فقير الى خالقه دائما لان ناصيته بيده

ما ابتلى الله انسان الا ليسعده

وما حرم انسان الا ليعطية

وما منع الا ليكرم

يتلذذ الله سبحانه بسماع صوت عباده يدعونه ويتضرعونه

فعند دعاء المؤمن لله يقول الله تعالى للملائكة: يا ملائكتي اخروا اجابته ، فان احب الاصوات الي صوته.

وعندما يدعو العاصي يقول الله للملائكه عجلوا له فان ابغض الاصوات الي صوته

تخيل يا عبد الله..............كم انت كريم على الله غالي!!!

يريد ان يؤخر العطاء ليسمعك اكثر لا لانه لا يريد اجابتك

اللهم اجعلنا منيبين اليك طائعين

جزيت الفردوس الاعلى اخي ابو الارقم على الدرر من الذهب بل اغلى من ذلك

ننتظرمنك المزيد ان شاء الله

******************
نلتقي وفي طاعة الله نرتقي

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
مشرف
رقم العضوية : 6
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 2,531
عدد النقاط : 10

نور القمر غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 07-08-2011 - 12:54 AM ]


السلام عليكم ورحمتة وبركاتة

حقا انها كلمات من ذهب جعلتها تشرق في منتدانا

من لنا غير الله ندعوة ....اذا ضاقت عليك الارض بما رحبت فقل يا الله

ياالله ......يا الله .......نسالك في هذا المقام ان تجزي اخونا ابو الارقم وجميع الاخوة

كل خير وان تفرج كربهم وتغفر ذنبهم وتوفقهم لما تحبة وترضاة

قولو ا آآآآآآآآآآآآمين

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...

   
   

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات التربية الاسلامية جنين