إقرأ

نحن أمة (إقرأ) أول كلمة صدح بها وحي السماء لرسول البشرية صلى الله عليه وسلم، السؤال هنا كيف يمكن لمعلم المدرسة، وخاصة معلم التربية الإسلامية أن يحرك ثقافة القراءة ونبضها عند تلاميذه، خاصة أننا الآن في زمن النت والفيس؟
هلر ثمة ارتباط بين فكرة (الصبر) ونقيض الصبر (السرعة) في مدى إقبال الناس على القراءة أو حتى المطالعة.؟
وهل للنمط الفضولي علاقة مباشرة بالإقبال على القراءة بنهم؟
وهل يمكن عبر تخصيص حصة أسبوعياً من حصص الدين في المكتبة، هل لذلك أثر في دفع الطلبة نحو القراءة كنهج دائم؟

[frame="1 80"]
اخي محمد :
بداية نرحب بك اجل ترحيب لانضمامك لاسرتنا

بالنسبة لسؤالك عن القراءة : اكيد الظروف المحيطة تؤثر على المطالعة عند الطلبة

من نت وفيس وما الى ذلك ، لكن اخي ان بدنا نشجعهم على ثقافة المطالعة وجههم الى كتاب معين ليستخرجوا منه نشاط مثلا

ويكون هدفك من ذلك هو الرجوع للكتاب

وكمان ان خصصنا حصة اسبوعية للذهاب للمكتبه اكيد هاد شي بيساعد

نعمل مسابقة عن صديق المكتبه : وهذه المسابقة عن اكثر قارئ
وفي زميلة عاملة خطة امتحان بالكتاب الذي تقرأه الطالبة وتأخذ جائزة

هذه امور تساعد على غرس ثقافة المطالعة
حاول تتبع احدها وان شاء الله تكون النتيجة كويسة
[/frame]

[frame="2 80"]نرحب بك أخ محمد
مصادر المعرفة أصبحت كثيرة جدا ومتنوعة ، ولكن كلها لا تغني عن الكتاب فهو خير جليس.[/frame]

يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ليتنا ــــــــــــــــــــــــــــا نقرأ...

بارك الله فيكم جميعا

جزاكم الله خيرا