في سورة الحجر(6) استفهامات هي على النحو التالي:
الآية
32 مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ
54 قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ
54 فَبِمَ تُبَشِّرُونَ
56 قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ
57 قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ
70 قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ
وفي سورة النحل (17) استفهاما، على النحو التالي:
الآية
16 أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُق
17 أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
24 مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ
27 أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ
30 وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ
33 هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ
35 فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
36 الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
45 أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ
48 أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ
52 أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ
59 أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ
71 أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
72 أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
75 هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
76 هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ
79 أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ
وفي سورة الإسراء (16) استفهاما:
الآية
21 انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ
40 أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ
48 انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ
49 وَقَالُوا أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا
49 أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا
51 فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
51 وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ
61 قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا
62 قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ
68 أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ
69 أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى
93 هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا
94 قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا
98 وَقَالُوا أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا
98 أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا
99 أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
وفي سورة الكهف نجد (20) استفهاما:
الآية
7 لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
9 أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ
12 لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى
15 فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا
19 قَائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ
19 أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا
37 أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ
49 مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً
50 أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي
57 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا
63 قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ
66 هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا
68 وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا
71 قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا
72 قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا
74 قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ
75 قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ
94 فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا
102 أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ
103 قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا
ولله الحمد من قبل ومن بعد