ﺭباﻩ ... ﻣﺼﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ

ﺭباﻩ ... ﻣﺼﺮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ

ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻣﻨﺘﻬﻰ ﺃﻣﻞ ﺍﻵﻣﻠﻴﻦ

ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﺳﺆﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻠﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻗﺼﻰ ﻃﻠﺒﺔ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻋﻠﻰ ﺭﻏﺒﺔ ﺍﻟﺮﺍﻏﺒﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻭﻟﻲّ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻣﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﺋﻔﻴﻦ

ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻣﺠﻴﺐ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻤﻀﻄﺮﻳﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺫﺧﺮ ﺍﻟﻤﻌﺪﻣﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻛﻨﺰ ﺍﻟﺒﺎﺋﺴﻴﻦ

ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻏﻴﺎﺙ ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﻴﺜﻴﻦ
ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﻗﺎﺿﻲ ﺣﻮﺍﺋﺞ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ

ﺭﺑﺎﻩ ... ﻳﺎ ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻷﻛﺮﻣﻴﻦ ﻭﻳﺎ ﺃﺭﺣﻢ ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴﻦ

ﺃﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮ ﻛﺮﻣﻚ ﻭﺭﺣﻤﺘﻚ ﻭﻣﻨﻚ ﻭﻋﺰﺗﻚ ﻭﺭﺿﺎﻙ

ﺃﺣﻘﻦ ﺩﻣﺎﺀ ﺭﺟﺎﻟﻬﺎ ﻭﺷﺒﺎﺑﻬﺎ ﻭﻧﺴﺎﺋﻬﺎ
ﺃﻛﺮﻡ ﻭﺃﺳﻌﺪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻬﺎ

ﻭﺭﺩ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺸﺮ ﻟﻬﺎ إلى ﺍﻟﺮﺷﺪ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺩ
ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩ ﻭﺍﻟﺒﻼﺩ .

اللهم اني أسألك لمصر وأهلها رحمة من عندك تهدي بها كل القلوب
وتجمع بها شملهم وتلم بها شعثهم وترد بها ألفتهم وتصلح بها دينهم
وتحفظ بها غائبهم وترفع بها شاهدهم وتزكي بها عملهم وتبيض بها وجوههم
وتلهمهم بها رشدهم وتحفظ بها شرعية رئيسهم وأن تعصمه ومصر وأهلها من كل سوء.

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراأسال الله أن يتقبل دعائك
الله ينصر أهل مصر ويحفظهم

اللهم اميييييييييييييييييييييييييييييين

اللهم احقن دماءهم بقدرتك يا كريم

اللهم آميييييييييييييييييييييييين
بوركت غاليتى على مرورك الرائع

انا من اليوم ورايح رح احكي بالعربي...
يا ناس ليش الخوف خليهم يقطعوا راسنا...

الرئيس محمد مرسي من جماعة الاخوان المسلمين خدم شعبه وما ظلم احد لم يغلق قناة ولم يغلق صحيفة
لم يقصي احدا لم يسجن احدا تآمروا عليه لماذا ؟؟ فقط لانه ينتمي لحزب اسلامي ..
اختقوا الازمات وحرضوا بالفضائيات وووووو ورغم كل هذا صنع على الارض انجازات حقيقية .
وبالنهاية انقلبوا عليه عسكريا بطريقة منافية للاخلاق والاعراف.
واغلقوا كل القنوات الاسلامية وسجنوا العلماء ويلاحقون آخرين..
انها العلمانية...انها اللبرالية... انه الكفر.
انها الحرب على الاسلام... السيسي لعنه الله جعل بشار الاسد يقول : لقد هزم الاسلام السياسي!
بالنهاية ما هو الا تمحيص للمؤمنين فلا تهنوا ولا تحزنوا ..
ففي الاحزاب لما اجمعت على فئة المؤمنين..
انقسم المسلمون الى فريقين.. فريق المؤمنين الذين قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيمانا وتسليما
اما المنافقون : قالوا ما وعدنا الله ورسوله الا غرورا.
وبالنهاية كان النصر للمؤمنين وهذه المحن لنعرف المؤمن من المنافق فالشدة تكشف معادن الرجال..
والكلام كثير في هذا المقام وكبير اكتفي بهذا االقدر..
وعن الكلام بالسياسة اعتذر. ومركب الاسلام يسير فمن التحق به فقد نجا ومن تركه او عاداه فقد هلك.
وجزاكم الله كل خير