title="منتديات التربيه الاسلامية جنين - منتدى الاعجاز العلمي - RSS Feed" href="external.php?type=RSS2&forumids=7" /> بصمة الاصابع .....والاعجاز الالهي العجيب آيات الإعجاز: قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْس
  الرئيسية التسجيل خروج  

صفحتنا على الفيس  بوك  صفحتنا على  اليوتيوب  صفحتنا على تويتر  صفحتنا على جوجل  بلس

منتديات التربية الاسلامية جنين ترحب بزوارها الكرام ،،،، اهلا وسهلا بكم ولطفا يمنع نشر اي اعلان او دعاية تجارية هنا مع جزيل الشكر كلمة الإدارة


   
العودة   منتديات التربيه الاسلامية جنين > الأقسام المتخصصة > منتدى الاعجاز العلمي
التسجيل مركز التحميل الروابط الإضافية المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث
   

آخر 10 مشاركات شرح بالصور التسجيل في الميديا فاير ( رفع الملفات ) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 135 - المشاهدات : 1512 )           »          عملية استبدال مفصل الكوع في مصر (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          خطط التربية الإسلامية 5-9 ف1 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          خطط التربية الإسلامية الفصل الثاني 2021-2022م (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 5 )           »          خطط دين وتلاوة للصفوف 5-11- ف1 للعام الدراسي 2024-2025م (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          خطط التربية الاسلامية والتلاوة الفصل الثاني 2025م (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          🌀 أخطاء تمنعك من الحصول على متابعين على تيك توك (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          الفرق بين المتابعين الحقيقيين والروبوتات 🤔 (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          حديد سور خارجي (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          علاج التهاب اللثة: كيف تتخلص من الألم وتحافظ على صحة فمك؟ (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )


بصمة الاصابع .....والاعجاز الالهي العجيب آيات الإعجاز: قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْس

منتدى الاعجاز العلمي


إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
رقم المشاركة : ( 1 )
 
زائر
 
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :
قوة التقييم :
افتراضي بصمة الاصابع .....والاعجاز الالهي العجيب آيات الإعجاز: قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْس

كُتب : [ 09-08-2011 - 09:43 PM ]



آيات الإعجاز:


قال الله جل ثناؤه: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ} [القيامة: 1-4].



فهم المفسرين:

قال القرطبي في تفسير الآية:

البنان عند العرب: الأصابع: واحدها بنانة.



قال القرطبي والزجاج: "وزعموا أن الله لا يبعث الموتى ولا يقدر على جمع العظام فقال الله تعالى: بلى قادرين على أن نعيد السّلاميات على صغرها، وتؤلف بينها حتى تستوي، ومن قدر على هذا فهو على جمع الكبار أقدر".



ويجدر بنا أن نلفت النظر إلى أن العلماء لم يكن بين أيديهم من وسائل طبية حديثة توصلهم إلى ما اكتشفه علماء التشريح بعد ذلك بقرون.



حقائق علمية:

- يتم تكوين بصمات البنان عند الجنين في الشهر الرابع، وتظل ثابتة ومميزة طوال حياته.

- البصمات هي تسجيل للتعرّجات التي تنشأ من التحام طبقة الأدمة مع البشرة.

- تختلف هذه التعرجات من شخص لآخر، فلا تتوافق ولا تتطابق أبداً بين شخصين.

- أصبحت بصمات الأصابع الوسيلة المثلى لتحديد هوية الأشخاص




التفسير العلمي:

يقول الله تعالى ذكره في سورة القيامة آية [1-4]: {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ}، لقد أثارت الإشارة في الآيات الكريمة من سورة القيامة انتباه المفسرين ودهشتهم حيث أقسم الله تعالى باليوم الآخر وبالنفس الباقية على فطرتها التي تلوم صاحبها على كل معصية أو تقصير، لقد أقسم الله تعالى بهما على شيء عظيم يعدّ الركن الثاني من أركان العقيدة الإسلامية ألا وهو الإيمان ببعث الإنسان بعد موته وجمع عظامه استعداداً للحساب والجزاء، ثم بعد أن أقسم الله تعالى على ذلك بين أن ذلك ليس مستحيلاً عليه لأن من كان قادراً على تسوية بنان الإنسان هو قادر أيضاً على جمع عظامه وإعادة الحياة إليها.





ولكن الشيء المستغرب لأول نظرة تأمل في هذا القسم هو القدرة على تسوية البنان، والبنان جزء صغير من تكوين الإنسان، لا يدل بالضرورة على القدرة على إحياء العظام وهي رميم، لأن القدرة على خلق الجزء لا تستلزم بالضرورة القدرة على خلق الكل.



وبالرغم من محاولات المفسرين إلقاء الضوء على البنان وإبراز جوانب الحكمة والإبداع في تكوين رؤوس الأصابع من عظام دقيقة وتركيب الأظافر فيها ووجود الأعصاب الحساسة وغير ذلك، إلا أن الإشارة الدقيقة لم تُدرك إلا في القرن التاسع عشر الميلادي، عندما اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي" أن الخطوط الدقيقة الموجودة على البشرة في رؤوس الأصابع تختلف من شخص لآخر، حيث وجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط فهي تكون إما على شكل أقواس أو دوائر أو عقد، أو على شكل رابع يدعى المركبّات وذلك لتركيبها من أشكال متعددة.



وفي سنة 1858 أشار العالم الإنكليزي "وليم هرشل" إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما يجعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.



والمدهش أن هذه الخطوط تظهر في جلد الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره 100 أو 120 يوماً، ثم تتكامل تماماً عند ولادته ولا تتغير مدى الحياة مهما تعرّض الإنسان للإصابات والحروق والأمراض، وهذا ما أكّدته البحوث والدراسات التي قام بها الطبيب "فرانسيس غالتون" سنة 1892 ومن جاء بعده، حيث قررت ثبات البصمات الموجودة على أطراف الأصابع رغم كل الطوارىء كما جاء في الموسوعة البريطانية.



ولقد حدث أن بعض المجرمين بمدينة شيكاغو الأمريكية تصوروا أنهم قادرون على تغيير بصماتهم فقاموا بنزع جلد أصابعهم واستبداله بقطع لحمية جديدة من مواضع أخرى من أجسامهم، إلا أنهم أصيبوا بخيبة الأمل عندما اكتشفوا أن قِطَع الجلد المزروعة قد نمت واكتسبت نفس البصمات الخاصة بكل شخص منهم.



كما وجد علماء التشريح أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة قد احتفظت ببصماتها جلية.



ولقد قام الأطباء بدراسات تشريحية عميقة على أعداد كثيرة من الناس من مختلف الأجناس والأعمار، حتى وقفوا أمام الحقيقة العلمية ورؤوسهم منحنية ولسان حالهم يقول: لا أحد قادر على التسوية بين البصمات المنتشرة على كامل الكرة الأرضية ولو بين شخصين فقط.



وهذا ما حدا بالشرطة البريطانية إلى استعمالها كدليل قاطع للتعرّف على الأشخاص، ولا تزال إلى اليوم أمضى سلاح يُشهر في وجه المجرمين.



فخلال تسعين عاماً من تصنيف بصمات الأصابع لم يُعثر على مجموعتين متطابقتين منها، وحسب نظام "هنري" الذي قام بتطويره مفوض اسكتلند يارد "إدوارد هنري" سنة 1893م، فإن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، بحيث تُعتبر أصابع اليدين العشرة وحدة كاملة في تصنيف بطاقة الشخص.



وهنا نلاحظ أن الآية في سورة العلق تتحدث أيضاً عن إعادة خلق بصمات الأصابع جميعها لا بصمة إصبع واحدة، إذ إن لفظ "البنان" يُطلق على الجمع أي مجموع أصابع اليد، وأما مفرده فهو البنانة، ويلاحظ أيضاً التوافق والتناغم التام بين القرآن والعلم الحديث في تبيان حقيقة البنان، كما أن لفظة "البنان" تُطلق كذلك على أصابع القدم، علماً أن بصمات القدم تعد أيضاً علامة على هوية الإنسان.



ولهذا فلا غرابة أن يكون البنان إحدى آيات الله تعالى التي وضع فيها أسرار خلقه، والتي تشهد على الشخص بدون التباس فتصبح أصدق دليل وشاهد في الدنيا والآخرة، كما تبرز معها عظمة الخالق جل ثناؤه في تشكيل هذه الخطوط على مسافة ضيقة لا تتجاوز بضعة سنتيمترات مربعة.



ترى أليس هذا إعجازاً علمياً رائعاً، تتجلى فيه قدرة الخالق سبحانه، القائل في كتابه: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [فصلت: 53].



وجه الإعجاز:

بعد أن أنكر كفار قريش البعث يوم القيامة وأنه كيف لله أن يجمع عظام الميت، رد عليهم رب العزة بأنه ليس قادر على جمع عظامه فقط بل حتى على خلق وتسوية بنانه، هذا الجزء الدقيق الذي يعرّف عن صاحبه والذي يميز كل إنسان عن الآخر مهما حصل له من الحوادث. وهذا ما دلت عليه الكشوف والتجارب العلمية منذ أواخر القرن التاسع عشر


توقيع :

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
المدير العام
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 6,419
عدد النقاط : 10

سهاد دولة غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 09-11-2011 - 08:17 PM ]


[frame="5 80"]
سبحان الله العظيم خلق فأبدع

لا ارى لك كلمة شكر تزيك على ما نقلت يداك غير

رفعت في الدارين وفاح عطرك بحسن ذكرك
[/frame]


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
زائر
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

افتراضي

كُتب : [ 09-11-2011 - 09:07 PM ]


بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكر الله لك مرورك الطيب مشرفتنا الفاضلة .....وجعل الله اعمالك وجهدك لك في ميزتن الحسنات ليوم تعز فيه الحسنات


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
مشرف
رقم العضوية : 9
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,608
عدد النقاط : 10

لطيفه ستيتي غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 09-12-2011 - 03:30 PM ]


[all1=#ff0000]
[all1=#ff0000]
سبحان الله
سبحان الله الخالق القادر المبدع المصور المنشء المعيد
[/all1]
[/all1]


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 5 )
عضو ذهبي
رقم العضوية : 28
تاريخ التسجيل : Jul 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 549
عدد النقاط : 10

معمر غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 09-12-2011 - 04:17 PM ]


اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 6 )
زائر
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

افتراضي

كُتب : [ 09-12-2011 - 09:25 PM ]


بسم الله الرحمن الرحيم
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
كل الدعاء لكم اخوتي في سجودي بالتوفيق والسداد جميعا
لكم مني كل الود


رد مع اقتباس
قديم 09-17-2011, 03:12 PM
هذه الرسالة حذفت بواسطة محمد وفيق السائح.
 
 رقم المشاركة : ( 8 )
إداري ومشرف عام
رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 645
عدد النقاط : 10

محمد وفيق السائح غير متواجد حالياً

افتراضي رد

كُتب : [ 09-17-2011 - 03:16 PM ]


بسم الله الرحمن الرحيم



لعله من الممكن أن نعيد صياغة المقال


على النحو التالي



إن كان قوله تعالى: "بلى قادرين على أن نسوي بنانه" دالا على حقيقة علمية وهي اختلاف بصمات الأصابع!!!



فما علاقة قدرة الله تعالى على تسوية البنان باختلاف بصمات الأصابع؟!!



المتأمل في الآية الكريمة


"بلى قادرين على نسوي بنانه"



يرى فيها تحديا أن الله قادر على تسوية البنان


وما دام التحدي من قبل الله تعالى


فمعنى ذلك أنه تحد على شيء هائل وعظيم



وهنا يثور تساؤل بالغ الأهمية


ما هو ذلك التحدي العظيم الذي أشار إليه الله تعالى؟!؟



إذا قلنا أن البنان مجرد عظام صغيرة يعيدها الله كما كانت


فلعله تحد لا يليق بالله تعالى



إذن ما هو ذلك التحدي العظيم؟!؟



إذا تخيلنا تلك الحقائق المذكورة في المشاركة


على النحو التالي



أولا: يبلغ تعداد العالم اليوم أكثر من 6 مليار



ثانيا: سبق هذا العدد من السكان الكثير الكثير من الناس



ثالثا: سيخلف هذا العدد الكثير الكثير من الناس



رابعا: تخيل أن لكل إنسان من هذه المليارات 20 بصمة يد ورجل كل بصمة تختلف عن الأخرى



خامسا: عدد بصمات البشر ممن هم على قيد الحياة الآن


6 مليار في 20 بصمة ويساوي


120 مليار بصمة كل بصمة تختلف عن الأخرى



سادسا: إن قدرة الله تعالى بلغت إلى حد أنه قادر


على خلق الإنسان كما بدأه


وأن يرجع لكل إنسان بصماته العشرين التي كانت معه في الدنيا كل بصمة لإصبعها المناسب



إذا تخيلنا تلك الحقائق على النحو المذكور آنفا


فإننا نجد أنفسنا أمام تحد كبير لا يليق إلا بالله تعالى



وبعد هذا التمهيد


نعيد تساؤلنا


ما علاقة قدرة الله تعالى بتسوية البنان بحقيقة اختلاف بصمات الأصابع؟؟!!؟



ما دامت الآية تتعلق بتحد من الله


وأنه تحد ينبغي أن يليق بالله تعالى


فأيهما أشد تحديا؟؟!!؟



أن يتحدى الله تعالى بإرجاع بصمات الأصابع باعتبارها متشابهة بين كل البشر؟!؟


أم باعتبارها تختلف بين إنسان وإنسان!! بل وتختلف بين إصبع وإصبع في ذات الإنسان؟!!؟

لهذا كانت الآية دالة على حقيقة علمية وهي اختلاف بصمات الأصابع


أرجو أن أكون قد أضفت شيئا جديدا به فائدة



والسلام



سبحانك ربي: رب العزة عما يصفون


وسلام على المرسلين


والحمد لله رب العالمين


التعديل الأخير تم بواسطة محمد وفيق السائح ; 09-17-2011 الساعة 03:18 PM

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 9 )
زائر
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

افتراضي

كُتب : [ 09-18-2011 - 08:25 PM ]


دائما بصماتك تدل على ثلاث اشياء ........حبك للخير...............وتعقيبك الطيب ..........وجمال خلقك الذي اجده بين حرفك
لا حرمنا الله من أنس الاخوة جميعا


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 10 )
مشرف
رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : Sep 2011
مكان الإقامة : فلسطين
عدد المشاركات : 3,379
عدد النقاط : 10

أبو خبيب غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 09-30-2011 - 09:23 AM ]


سبحام الله العظيم

مواضيعك دائماً مميزة

و تحمل في طياتها عظيم الفائدة

بوركت و سلمت يمناك أخي الكريم

دمت في رعاية الله

رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدليلية (Tags)
.....والاعجاز, آيات, أُقْس, الله, الالهي, الاصابع, العجيب, الإعجاز:, بصمة, ثناؤه:
   


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...

   
   

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات التربية الاسلامية جنين