[frame="8 80"]وأضيف الى ذلك
انتظار الأذان بالأشواق،
والتهافُت على تكبيرة الإحرام،
والوالَهَ بالصف الأول،
ومداومة الجلوس في الروضة،
وسلامة الصدر،
وظهور مراسيم السنة،
وهتر بالذكر،
والكلل للحلال،
وترك مالا يعني، والرضا بالكفاف
، وتعلم الوحي كتاباً وسنة،
وطلاقه الُمحيا،
والتوجُع لمصائب المسلمين،
وترك الخلاف، والصبر للشدائد،
وبذُل المعروف
التوسط في المعيشة أفضل مايكون،
فلا غنى مطغياً ولافقراً منسياً،
وإنما ما كفى وشفى
، وقضى الغرض،
وأتى بالمقصود في المعيشة،
فهو أجلُ العيش عائدة وأحسن القوت فائدة.
والكفاية:
بيت تسكُنه،
وزوجة تأوي اليها،
ومركب حسن،
ومايكفي من المال لسد الحاجة وقضاء اللازم[/frame]