[frame="3 80"]
ليس بين العبد وبين ان يكون في منازل المقربين والابرار والاولياء الصالحين
الا صدق الاقبال على الله تعالى والمسابقة الى رضوانه تعالى
فمها يكن هذا الانسان من قبل فاذا ما اقبل على الله فتح له بابه الكريم
كانني بالزمن ليس هو الاساس في مقام العبد من الله تعالى ...وانما اعمال عظيمة ثقيلة في ميزان الله تعالى يدرك بها من قبله ويسبق بها من بعده ...
فاللهم دلنا على عمل ننال به رضوانك وتنجينا به من عذابك او عتابك او حسابك نحن واياك اختي الكريمة...ونشكر لك هذا العطاء اختي " العيناء " في ميزان حسناتك
آآآآآآآآآآآمين
[/frame]