عند الكلام عن مثل هذا الموضوع يجب علينا أن لانغفل جانباً مهماً
و هو كثرة الملهيات
فالطالب يجلس ساعة يشاهد التلفاز و بعدها ساعة على ألعاب الحاسوب و ساعة أخرى فلا الفيس بوك .......
فينقضي النهار دون أن يدري أو يحس
و أمر آخر : أن الطالب ينظر إلى أصحاب الشهادات جالسين دون عمل فيقول في قرارة نفسه : ما لي و للسهر من أجل ورقة مكتوب في مقدمتها " شهادة "
بارك الله بك أخي أبو رشاد