![]() |
قضيية للنقاش .....9
و[frame="6 80"]
المنهاج.............. صعب اعلى من مستوى الطلبة.........؟ اسمع كلمات كثيرة من المجتمع المحلي ومن المعلمين بنبرات مختلفة عن صعوبة المنهاج او انه اعلى من مستوى طلبتنا اريد ان اسمع اراءكم حول هذه القضية هل صحيح ان المنهاج صعب وان كان ذلك كذلك.......... فما دور المعلم ؟ عودتوني على كرم ردودكم دائما انا في الانتظار [/frame] |
ابن ثلاث سنوات او اقل يتقن العاب كثيرة على النت
اليس هذا صعب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! المنهاج ليس صعب لكن نحن من البلدان التي لا زالت تعرض المواد الدراسيه بشكل لا يتناسب مع مغريات وتطورات العصر لذا لا ينجذب الطالب اليها ولا يقبل عليها وانما يدبر اذا حل المشكله ليس بادينا نحن نبذل ما في وسعنا |
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.islamicteacher.org/backgrounds/17.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
أشكرك ست سهاد على طرح المواضيع المهمة والتي تنتشر في مجتمعاتنا في البداية أود أن أقول أنه ليس كل المواد صعبة وفوق مستويات الطلبة ولكن هناك مواد معينة ينظر لها المجتمع على أنها صعبة وأعطوها أكبر من حجمها وأهمها الرياضيات واللغة الإنجليزية هذه الفكرة الخاطئة والتي وضعها أهلنا في أذهاننا أن هاتين المادتين صعبتين للغاية جعلت الطلاب يهملونها بحجة أنني لن أستوعبها مهما كان المعلم متمكنا علمياً وأود أن أقول أيضا ان أي مادة يكرهها الطالب لسبب ما لن يبدع بها مهما كانت سهلة وهنا يأتي دور الأهل في تشجيع هذا الطالب وإقناعه بأنها مادة عادية كأي مادة اخرى وأيضاً هناك يجب أن يكون دوراً هاما للمعلم بأن يبسط هذه المادة مهما كانت صعبة مع العلم بأنني سمعت من الكثير من المعلمين بأن مادة الصف العاشر لجميع المواد هي صعبة [/align][/cell][/tabletext][/align] |
حقيقة اختي سهاد هناك صعوبات متنوعه يواجهها الطالب بالنسبه للمنهاج
1-بعض من المنهاج فوق المستوى العقلي للطالب وانا المس ذلك من خلال تدريسي لابنائي 2-كثرة الامتحانات (كل يوم في امتحان) 3-كثره المواد التعليميه 4-الصعوبات التي يواجهها المعلم 5-تكريس المادة التعليميه 6-كثره الملهيات 7-عدم اكتراث الاهل 8-السياسه التعليميه |
موضوع مهم ...بدي أفش غلي الآن...بس بدي تتحملوني وأن يكون عندكم سعة صدر في سماع كلماتي
المنهاج بجميع مستوياته لا يتلائم مع المنحى التعليمي التعلمي يبدو أن معدي المنهاج بنظر مستخدميه قد انحازوا للطلبة ذوو المستوى العالي فيما يتعلق بمهارات التفكير والتحصيل العلمي، علما أن هذه الفئة من الطلبة لا تشكل في أحسن الحالات أكثر ثلث مجموع الطلبة. أما البقية فهم بحاجة إلى وقت أطول من الشرح والمساعدة ليتمكنوا من استيعاب الدروس المقررة والاستفادة منها. هناك من جانب أخر ضغط إداري على المدارس والمعلمين بضرورة إنهاء وحدات المنهاج المقررة للفصل الواحد يتجاهل (برأي كثير من المعلمين والطلبة) المعيقات الواردة ادناه. هنا يكون التلقين مع إغفال العديد من الأنشطة أحد المخارج المحدودة التي قد يلجأ لها المعلم لإرضاء رغبة الإدارة التربوية التي تركز على ضرورة أن يختم المعلم جميع الوحدات المقررة في الوقت المحدد. حسب وجهة نظري كثير من الأنشطة الموجودة في المنهاج لا تتوفر لها الوسائل التعليمية اللازمة في المدرسة. وبهذا فأن المناهج لا تتطابق مع الواقع المعاش وإنما تنسلخ عنه في الكثير من الأحيان. المنهاج لا يتعامل مع الفروق الفردية بين الطلبة فيما يتعلق بالقدرة الاستيعابية. فهي تفترضهم بأنهم على مستوى واحد. مواد المنهاج طويلة وتحتاج وقتا أطول من المعطى في الفصل الدراسي الواحد لتغطيتها، وهي مملة كثيراً. لا تشجع المناهج على التفكير وإن فعلت ذلك فهو في إطار تشجيع تفكير محدد مسبقاً. ويرى المعلمون والذين يعتبرون كميسرين أو المقدمين لهذه المناهج التالي: صعوبة المنهاج الفلسطيني بالنسبة للطلبة وعدم تناسب مستواها مع القدرات التحصيلية لدى الطلبة. إضافة إلى عدم تناسب حجم المواد التي يغطيها المنهاج مع المدة الزمنية المقررة لتدريسه. فهناك كم كبير من المعلومات لا تتناسب مع الفترة الزمنية المقررة. المنهاج الفلسطيني الحديث صعب على أولياء الأمور الذين يرغبون في مساعدة أبناءهم في المنزل. كم المنهاج يشغل المعلمين عن تطوير مهارات أساسية، ويتحول الهدف بالنسبة للمعلم إلى إنهاء المنهاج. لم يكن هناك دور لكافة الممثلين من شرائح المجتمع في العملية التربوية أثناء إعداد المنهاج. أن المناهج تنسلخ عن الواقع، وأنه على معد المناهج أن ينزل إلى الميدان قبل كتابتها. تحت ضغط الامتحانات يضطر المعلم أن ينهي المنهاج دون تركيز. المعلومات في المنهاج مضغوطة بشكل يجعل المعلمين والطلبة غير قادرين على التعامل معه بشكل كامل. من حسنات المنهاج أنه تراكمي ولكن ذلك لم يغطي على كثير من سلبياته. هناك كم كبير من المعلومات لا يتناسب مع الفترة الزمنية المقررة. خاصة أن الهدف من المنهاج تحفيز التفكير وليس الحفظ. المنهاج الفلسطيني الحديث صعب على أولياء الأمور الذين يرغبون في مساعدة أبناءهم في المنزل. لم يكن هناك دور لكافة الممثلين من شرائح المجتمع في العملية التربوية أثناء إعداد المنهاج. لذلك يجب توضيح ومراجعة فلسفة التعليم التي تم الاعتماد عليها أثناء إعداد المناهج. |
[frame="4 80"]
هذه القضية تحديدا تحتاج إلى مؤتمررررر تربوي..أقترح أن يكون تحت عنوان " المناهج الدراسية بين الواقعية والمأمول " يشارك به خبراء تربويون وفي مقدمتهم المعلمون والمشرفون التربويون بالاضافة الى واضعي المنهاج الدراسي يا أخت سهاد حتى يناقشوها ... ومن ثم يخرج المؤتمر بتوصيات يجب الاخذ بها.... ولا شك ان ما تفضل به الزملاء في النقاش خاصة فارس المنتدى " أبو رشاد قبها " والاخت العزيزة "لطيفة ستيتي " والاستاذ الكريم " عدي ابو بكر " والاخت المتميزة " أم نور السعدي " في غاية الاهمية وهو يشير الى جوانب اساسية في قضية البحث وهي جديرة بالاهتمام . بوركت على طرح المسألة اختنا الكريمة " سهاد دولة " ولا فض فوك ......... [/frame] |
أرى أن الإخوة الكرام قد أحاطو بالموضوع من جميع جوانبه فقضية صعوبة المنهاج لا يمكن حصرها في طرف واحد و من الظلم أن نلقي باللوم على الطالب أو الأهل أو المعلم مع العلم أن المعلم صاحب نصيب الأسد في اللوم من عامة الناس القضية تحتاج إلى وقفة جادة و نقاش موسع و باعتقادي أن الحل الأفضل ما تقدم به الأخ الكريم أبو المنذر بارك الله بك أختنا الكريمة على طرح مثل هذه النقاشات المفيدة |
برأي الننهاج ليس اعلى من مستوى الطالب
لكن المشكله بطول الدروس ونلاحظ عندما يكون الدرس صغبر كبعض دروس وحدة الفقه فعندما ندرس الموضوع نخرج من الدرس ونحن راضون تمام الرضا عن انفسنا وطلابنا لانه كان عندنا الوقت الكافي للحوار والنقاش ولاستقراء والاستنتاج والاثراء والاكثار من الامثله ولكن للاسف كثير من دروس المنهاج لوبدنا نعطيها حقها لاستمرت ضعف ما هو مقر لها واكثر فنلجاء مضرين الى اسلوب المحاضره ويدوب ننهيه ونخرج من الصف غير راضين |
[frame="6 80"]
كما كان املي فيكم حيوية في المشاعر سرعة في الرد انتقاء للمفردات والكلمات بارك الله فيكم جميعا على التفاعل المتميز والاراء النيرة التي طرحت استشف من كلامكم ما يلي: اكثركم وافق على صعوبة المنهاج منكم من قال انه غير ملائم لطلبتنا ولا لواقعنا اقلية منكم من قال بان المنهاج ليس بصعب بصراحة اميل الى اقتراح اخي ابو المنذر بشدة وارى ان اقامة مؤتمر بهذا الخصوص مهم جدا على ان يشارك به كل من له رأي في الميدان على رأي اخي ابو رشاد، حيث ان الذي وضع المنهاج وكانه من كوكب اخر بعيد عن واقعنا التعليمي وان يخرج المؤتمر بتوصيات حقيقية تنفذ ولا تترك حبرا على ورق. اخي ابو رشاد سررت ان القضية اجت على الجرح عندك وبحت بكل ما اردت البوح به نحن نسمع ونسمع ونسمع.............. المهم ان تكونوا في راحة ع الاقل نترك المجال للتعبير ان لم يكن بأيدينا التغيير اشكر الجميع على حسن المشاركة والتعقيب [/frame] |
المنهاج
[frame="7 80"]موضوع هام جدا اتمنى ان يلقى مزيدا من البحث على مستوى المتخصصين ، بالطبع نحن كمشرفين ومديري مدارس ومعلمين لنا ملاحظاتنا المهمة على المنهاج ، ويجب ان تأخذ بعين الاعتباربعض الامور كنقل بعض الدروس الى صفوف اعلى انا اتكلم عن المنهاج عموما وليس التربية الاسلامية فقط ، كما ان هناك مواضيع بحاجة الى طريقة عرض بصورة افضل ، وكذلك كمنهاج العلوم لم يعد يراعي التخصصات" فيزياء ، كيمياء ، احياء " في المرحلة الاساسية العليا والثانوية ، الاهم من ذلك ان التربية والتعليم ومديري المدارس يطلبون من المعلمين ملاحظاتهم كل سنة على المنهاج فكم من المعلمين ينفذ ذلك ؟ كما اتمنى ان يكون للمعلم الدور الرئيس في تليين المناج وحسن عرضه للطلبة حتى ولو لم يكن كذلك ، حتى لا يبقى الموضوع " نبوءة تحقق ذاتها " اذا استمرينا بالقول بصعوبة المنهاج ، كذلك اذا اهتم المعلم باثراء المنهاج بالرجوع الى مصادر جيدة فانه سيخرج بدرس بنفس العنوان لكن بصورة افضل مما هو في الكتاب المدرسي هذا اذا سلمنا ان المنهاج المدرسي ذو صعوبة عالية ، مع الغلم ايضا ان الوزارة بحسب ما سمعت بصدد اجراء تعديل على اخراج بعض المواد كأن تصبح الاجتماعيات في كتاب واحد والصحة تعود للعلوم / اخوكم مصطفى عمارنة[/frame]
|
الساعة الآن 07:02 PM |
Powered by vediovib4; Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.