لو لم يكن لهذا الصرح الى مثل هذه المناقشات التربوية الهادفة لكفاه فخرا

سددكم الله واعانكم .........دمتم تحت عين الله

[frame="1 80"]
الصدق اني بستمتع بحصة التلاوة أكثر من حصة الدين ...دائما مشغلهم بالأحكام والطلاب تعودوا على هيك اسلوب...الطالب الي بلاحظ عليه غير منتبه بشدوا من أذنه ..لذلك بتلاحظ معظم أذن الطلبة حمراء ..وما بسمح لأي طالب أن يخرج بالذات بحصة التلاوة ..وكمان الطلاب اتعودوا ما يطلبوا مني اذن للذهاب للحمام أو الشرب...من غير المنطقي أن يعود من الحمام ثم يفتح القرآن ...مشكور أخي ابو األأرقم على موضوعك القيم
[/frame]

[frame="1 80"]

اقتباس:

و كذلك يمكن الإستفادة من حصص التربية الإسلامية
يعني : إذا قرأنا آية في أحد الدروس أطلب من الطلاب استخراج أحكام التجويد منها مع ملاحظة أن لا تأخذ الكثير من الوقت
و بهذا أكون قد ربطت الطالب بمادة التلاوة




بارك الله بك ، اسلوب ضروري للربط بين جناحي المبحث بتلاوةالشواهد القرآنيةوفق احكام التجويد ، ونتبع لذلك خلال الحصص الاشرافية ، ان كان هناك ربط ام لا ، ونسجله في الايجابيات اوالامور التي بحاجة الى تطوير

اقتراحاتك جميلة تثير الدافعية وتكسر الروتين ولكن حسب الاستطاعة بالنسبة للخروج للساحة، يعني ان كان هناك مجال وان يكون بين الفينة والاخرى
[/frame]

بارك الله فيكم جميعا . أرى أن الجميع يشعر بخطورة الوضع القائم والذي - على ما يبدو - يعم جميع مدارسنا بلا استثناء . ولمقاسمتي الجميع هذا الهم كتبت في منتدى التلاوة اقتراحاً قبل اطلاعي على هذا الموضوع ، يقضي بمعالجة مشكلة عدم أهلية كثير من معلمي التربية الإسلامية لتدريس التلاوة مما ينعكس بطبيعة الحال على أداء الطلبة . وكان الاقتراح بأن لا يتم تعيين أي معلم غير حاصل على شهادة رسمية للتلاوة ، وإلزام المعلمين المعينين على الحصول عليها . وهنا أقترح أيضا لتفعيل حصة التلاوة ما يلي :
1- استخدام أجهزة الكمبيوتر ، وأجهزة العرض ، لعرض الأحكام خاصة مخارج الحروف ، وأنصح باستخدام cd ( القرأن الكريم ) حيث الصوت والصورة ، وهذا من باب تنويع الأساليب .
2- استخدام أوراق عمل معدة جيداً وفيها عنصر التشويق ، وتنفيذها بشكل مناسب .
3- استخدام بطاقات للمفردات ومعانيها ، وتنفيذها بطريقة مناسبة تضفي جواً من التشويق والمرح على الحصة.
4- التنويع في إسماع الآيات للطلبة ، فمرة من المعلم وأخرى من المسجل وثالثة من الحاسوب ...
5- عمل معظم الاختبارات بشكل تطبيقي ، وليس كتابياً ، لقياس تطبيق الطلبة للأحكام ، وإعطاء علامة كبيرة للتطبيق ، وهذا يزيد من اهتمام الطلبة بتطبيق الأحكام ، وهو ثمرة التلاوة .
6- استخدام السبورة ، والكتاب ، والدفتر ، والإجابة عن الأنشطة والأسئلة ، والتكليف بواجبات بيتية يتعلق باستخراج الأحكام ؛ لوصل الطالب بكتاب الله تعالى ، وتعزيز الطلبة على ذلك .
هذه بعض المقترحات ، أسأل الله تعالى أن يجعل عملنا خالصاً لوجهه الكريم .