قد يكونان مؤذيين للصحة العقلية والجسدية على المدى الطويل. هناك عدة أسباب تجعل من الضروري التخلص من القلق والتوتر:
تأثيراتهما السلبية على الصحة العقلية: القلق المفرط والتوتر يمكن أن يزيدا من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق المزمن والهلع والاضطرابات النفسية الأخرى.
تأثيراتهما السلبية على الصحة الجسدية: القلق والتوتر المستمرين يمكن أن يزيدا من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والجهاز الهضمي.
تأثيرهما على العلاقات الاجتماعية: القلق والتوتر يمكن أن يؤثرا سلبًا على العلاقات الشخصية والاجتماعية، حيث يمكن أن يؤديان إلى انعزال الفرد وصعوبة التواصل مع الآخرين.
تأثيرهما على الأداء اليومي: يمكن أن يؤثر القلق والتوتر على قدرة الفرد على التركيز واتخاذ القرارات وأداء المهام اليومية بكفاءة.
من الضروري التعامل مع القلق والتوتر بشكل فعال من خلال استخدام استراتيجيات مثل ممارسة التأمل والاسترخاء، وممارسة الرياضة بانتظام، والحفاظ على نمط حياة صحي، والبحث عن الدعم النفسي عند الحاجة.