title="منتديات التربيه الاسلامية جنين - الخطب المنبرية - RSS Feed" href="external.php?type=RSS2&forumids=60" /> همسة.........
  الرئيسية التسجيل خروج  

صفحتنا على الفيس  بوك  صفحتنا على  اليوتيوب  صفحتنا على تويتر  صفحتنا على جوجل  بلس

منتديات التربية الاسلامية جنين ترحب بزوارها الكرام ،،،، اهلا وسهلا بكم ولطفا يمنع نشر اي اعلان او دعاية تجارية هنا مع جزيل الشكر كلمة الإدارة


   
العودة   منتديات التربيه الاسلامية جنين > الأقسام المتخصصة > الخطب المنبرية
التسجيل مركز التحميل الروابط الإضافية المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث
   

آخر 10 مشاركات شركات غسيل مكيفات بالمنطقة الشرقية (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          كيفية علاج التهابات سقف الحلق: الأسباب والعلاجات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          ورقة عمل اللام في لفظ الجلالة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 16 - المشاهدات : 17 )           »          شركات تنظيف مكيفات (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          من دلالات الكلام (الكاتـب : - مشاركات : 8 - المشاهدات : 9 )           »          كيفية صناعة محتوى فعّال على فيسبوك (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          تكلفة الدراسة والمعيشة في امريكا (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          كيف تختاري طبيب أسنان أطفال جيد لطفلك؟ (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          كتابة مقالة تتصدر نتائج البحث (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          الاستفهام في الجزء (30) (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )


همسة.........

الخطب المنبرية


 
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
رقم المشاركة : ( 1 )
 
زائر
 
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :
قوة التقييم :
Exclamation همسة.........

كُتب : [ 12-04-2012 - 09:37 PM ]


[frame="1 80"]

بســـــم الله الرحمن الرحيــــــم
الحمد لله وأصلي على رسوله وبعد:
ذُكر في الصحيحين :
أن امرأة من الصحابيات .. كانت متزوجة في المدينة ..
وسوس لها الشيطان يوماً .. وأغراها برجل فخلا بها عن أعين الناس .. وكان الشيطان ثالثَهما .. فلم يزل يزين كلاً منهما لصاحبه حتى زنيا ..
فلما فرغت من جرمها .. تخلى عنها الشيطان ..
فبكت وحاسبت نفسها .. وضاقت حياتها .. وأحاطت بها خطيئتها .. حتى أحرق الذنب قلبها ..
فجاءت إلى طبيب القلوب صلى الله عليه وسلم .. ووقفت بين يديه .. ثم صاحت من حرّ ما تجد .. قالت :
يا رسول الله .. زنيت .. فطهرني ..
فأعرض عنها .. فجاءت من شقه الآخرَ .. فقالت : يا رسول الله .. زنيت .. فطهرني ..
فأعرض عنها لعلها أن ترجع فتتوب بينها وبين الله ..
فخرجت .. من عنده .. والذنب يأكل فؤادها ..
فلم تطق صبراً ..
فلما جلس صلى الله عليه وسلم في مجلسه من الغد فإذا بها تقبل عليه ..
فتقول : يا رسول الله .. طهرني ..
فأعرض عنها .. فصاحت من حر فؤادها .. قالت : يا رسول الله .. لعلك تريد أن ترددني كما رددت ماعزاً .. والله إني لحبلى من الزنا ..
فالتفت إليها آنت .. قالت نعم ... ثم قال : أما لا فاذهبي حتى تلدي ..
فخرجت من المسجد .. ومضت إلى بيتها .. تجر خطاها .. قد كبر همها .. وضعف جسدها .. ودمعت عينها ..
ذهبت تعد الساعات والأيام .. والآلام تلد الآلام ..
فلما مضت تسعة أشهر .. ضربها المخاض .. فلم تزل تتلوى من الألم حتى ولدت ..
فلما ولدت .. لم تنتظر نفاسها .. بل .. قامت من فراشها .. وحملت وليدها في خرقتها ..
ثم مضت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ثم وضعته بين يديه ..
وقالت : هذا قد ولدته يا رسول الله .. فطهرني ..
فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إليها .. فإذا هي في تعبها ونصبها .. ونظر إلى وليدها فإذا هو صبي في مهده .. يتلبط بين يدي أمه ..
فقال : اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه .. فذهبت .. وغابت سنتين كاملتين .. عاشتها مع فلذة كبدها .. يتقلب في حضنها ..
تغسل وجهه بدمعاتها .. وتودعه بنظراتها ..
فلما فطمته من الرضاع .. لفت عليها ثيابها .. ثم خرجت بولدها من بيتها .. وناولته في يده كسرة خبز .. ثم أتت به يمشي معها .. حتى وقفت به بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فقالت : هذا يا نبي الله .. قد فطمته .. وقد أكل الطعام .. فطهرني ..
فدفع النبي صلى الله عليه وسلم .. الصبي إلى رجل من المسلمين .. ثم أمر بها فحفر لها إلى صدرها .. وأمر الناس فرجموها حتى ماتت ..
نعم ماتت ..
لكنها .. غسلت وكفنت .. وقام صلى الله عليه وسلم ليصلي عليها .. وهو يقول :
لقد تابت توبة .. لو تابها سبعون من المدينة لقبل منهم .. هل وجدت أفضل من أن جادت بنفسها ..
ماتت .. وجادت بنفسها في سبيل الله ..
ماتت .. فطوبى لها .. وقعت في الزنى .. وهتكت ستر ربها .. وشهدت الملائكة الكرام .. واطلع الملك العلام ..
لكنها لما ذهبت اللذات .. وبقيت الحسرات ..
تذكرت يوم تشهد عليها أعضاؤها التي متعتها بالزنا..
رجلها التي مشت بها.. يدها التي لمست بها.. لسانها الذي تكلمت به..
بل تشهد عليها .. كل ذرة من ذراتها .. وكل شعرة من شعراتها ..
تذكرت حرارة النيران .. وعذاب الرحمن ..
يوم يعلق الزناة بفروجهم في النار.. ويضربون عليها بسياط من حديد.. فإذا استغاث أحدهم من الضرب.. نادته الملائكة : أين كان هذا الصوت وأنت تضحك.. وتفرح.. وتمرح.. ولا تراقب الله ولا تستحي منه..!!
وفي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال : ( يا أمة محمد.. والله إنه لا أحد أغير من الله.. أن يزنى عبده.. أو تزني أمته.. يا أمة محمد والله لو تعلمون ما أعلم.. لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً ) ..
فتابت توبة لو قسمت بين أمة لوسعتهم ..


*************
جاءت إليه و نار الجوف تستعرُ *** و دمعة العين لا تنفكّ تنهمرُ
جاءت إليه تجرّ الهمّ مخبتةً *** كأنها أشعث أضنى به السفرُ
فراشها السهد ، و الأحزان كسوتها *** و البؤس يعصر قلبا كاد ينفطرُ
جاءت إليه و موج الغمّ ملتطمٌ *** والنفس لهفى ، وحبل السعد منبترُ
جاءت إلى الرحمة المسداة في لهفٍ *** في ساحة ا لأمن.. لا ذلٌ ولا خطرُ
الحدُّ يُدرءُ . . و الأحكام عادلةٌ *** والذنب مغتفرٌ ، و العرض مختفرُ
تقدمت و الضمير الحيُّ يشحذها *** لجنّةٍ نحوها الأرواح تبتدرُ
واستجمعت تفضح الأسرار في أسفٍ *** لعلّها في مقام العرض تستترُ
وهج الفضيحة أمرٌ يستهان به *** فحرقة الجوف لا تبقي و لاتذرُ
فأقبلت و رسول الله في حِلَقٍ *** من صحبه و فؤاد الدهر مفتخرُ
كأنه الشمسُ . . أو كالبدر مزدهرا *** أستغفر الله.. ماذا الشمس و القمرُ؟!
فأفصحت – يالهول الخطب- وانفجرت *** و طالما هدّها الإطراق و الفكرُ
قالت له : يا رسول الله معذرةً *** ينوء ظهري بذنبٍ كيف يُغتفرُ!!
فجال عنها و أغضى عن مقالتها *** و للتمعّر في تقطيبه أثرُ
واسترسلت يا أجلّ الخلق قاطبةً *** يا أرحم الناس طُرّا: غرّني الغررُ
فجال عنها و أغضى عن مقالتها *** رحمى..وللعفو في إعراضه صورُ
قالت وللصدق في إقرارها شجنٌ *** والصمت يطبق والأحداث تُختصرُ
أصبت حدّاً فطهّر مهجةً فنيت *** وشاهدي في الحشا، إن كُذب الخبرُ
دعني أجود بنفس لا قرار لها *** فالنفس مذ ذاك لا تنفك يحتظرُ
حرارة الذنب في الوجدان لاعجةٌ *** إني إلى الله جئت اليوم أعتذرُ
فقال عودي.. وكوني للجنين تُقى *** فللجنين حقوقٌ مالها وزرُ
فاسترجعت وانثنت شعثاء شاردةً *** فهل لها فوق نار الوزر مُصطبرُ؟!
ما أودعت سجن سجّانٍ و كافلها *** تقوى الإله . . فلا سوطٌ و لا أَسرُ
تغصّ في كل ليل حالك قلقا *** و عندها سامراها : الهمُّ و السهرُ!!
واغتالها غائل الإشفاق من سقرٍ *** سبحان ربي. . وما أدراك ما سقرُ!!
لم تنتظر قرّة ً للعين أو سندا *** و إنما هو حتف الروح تنتظرُ
لكل ميلاد أنثى فرحةٌ و رضا *** و ما لميلادها سعدٌ و لا بِشَرُ!!
حتى إذا حان حينٌ و انقضى أجلٌ *** و قد تقرح منها الخدّ والبصرُ
حلّ المخاض فهاجت كلّ هائجةٍ *** مثل الأسير انتشى و القيدُ ينكسرُ
طوت عليه لفاف البين وانطلقت *** فروحها للقاء الطهر تستعرُ
أمٌّ تغشّى حياض الموت مشفقةً *** إذا اعترى المذنبين الأمن والخدرُ
و أقبلت .. يارسول الله : ذا أجلي *** طال العناء و كسري ليس ينجبرُ
فقال قولة إشفاقٍ و مرحمةٍ *** و القلب منكسرٌ ، و الدمع ينهمرُ
غذّي الوليد إلى سنّ الفطام فقد *** جرت له بالحقوق الآيُ و السورُ
فاسترجعت ، ولها آهات محتسبٍ *** بمهجةٍ غيّرت و جدانها الغِيَرُ
ومرّ عامٌ .. وفي إصرارها جلدٌ.. *** ومرّ عامٌ .. فلا ضعفٌ و لا خورُ
الله أكبر . . والأذكار سلوتها *** والبرّ يشهدُ و الإخبات و السحرُ
حتى إذا ما انقضت أيام محنتها *** تكاد لولا عرى الإيمان تنتحرُ
جاءت به ورغيف الخبز في يده *** وليس يعلم ما الدنيا و ما القدرُ !!
وليس يدرك ما تفشيه لقمته *** و الشمل عمّا قريبٍ سوف ينتثرُ
يلهو.. و لم تبلغ الأحداث مسمعه *** جهلاً. . وعن مثله يُستكتم الخبرُ
قالت: فديت رسول الله ذا أجلي *** قد ملّني الصبر،والعقبى لمن صبروا
فقال: من يكفل المولود من سعةٍ *** أنا الرفيق له.. يا سعد من ظفروا!!
فاستله صاحب الأنصار في فرحٍ *** وحاز أفضل فوزٍ حازه بشرُ
كأنما الروح من وجدانها انتسلت *** يا للأمومة . . و الآهات تنفجرُ
وكفكفت دمعةً حرّى مودِّعةً *** و للأسى صورةٌ من خلفها صورُ
حتى إذا ما انطوى عن ظهرها ألقٌ *** واستسلمت لقضاء زفّه القدرُ
شدوّا عليها رداء الستر واحتُفرت *** الله أكبر. . ماذا ضمّت الحفرُ
الحكم لله فردٍ لا شريك له *** ما أنزل الله . . لا ما أحدث البشرُ
وفي الحدود نقاء النفس من لممٍ *** وفي الحدود حياة الناس فاعتبروا..
وشذّرتها شظى الأحجار فالتجأت *** و في تألمها عتقٌ و مطّهرُ..
فالعين مسملةٌ .. و الخدّ منهشم *** و الشعر في جندل الأحداث منتثرُ
لو أن للصخر قلبا لانشوى ألما *** و قد ينوء بأثقال الأسى الحجرُ
أو أن للطفل عين -والدماء سدى- *** ماذا عسى أن يقول الطفل يا بشرُ؟!
هناك- والجسد الذاوي يفوح شذى- *** لم يبق إلاّ جمال الطهر والظفرُ
واستبشرت بعبير التوب واغتسلت *** كما ينقي صلاد الصخرة المطر
وقال فيها رسول الخير قولته: *** تابت و توبتها للناس معتبر
لو وزّعت بين أهل النخل قاطبةً *** كانت لهم دون بأس الله مُدّثر
قام النبي وصفّ الصحب في أثرٍ *** فيهم أبو بكرٍ الصدّيق و العمرُ
صلى وصلّوا وضجوا بالدعاء لها *** و دعوة المصطفى للعبد مُدّخر
في ذمة الله يا من فاح مرقدها *** عطرا، وطبتِ وطاب القبر و المدر
بيّنتِ حكما، و كنتِ للتقى مثلاً *** وفاز بالصحبة الغراء مبتدر
سارت إلى جنة الفردوس فابتسمت *** لها الربى و النعيم الخالد النَضِر
وجنّة الخلد تجلو كل بائسةٍ *** يحلو إليها الضنى والجوع والسهر
إن غرّها طائف الشيطان في زمنٍ *** فلم تزل بعدها تعلو و تنتصر
هناك قصة توبٍ تزدهي مثلا *** للتائبين و فيها البرّ و العبر ..
في كل لفتة حزنٍ نور موعظةٍ *** أليس في سيرة الأصحاب مُدّكر
و رب ذنبٍ دعا لله صاحبه *** إن أخلص العزم أو إن صحّت الفطر
يا من يصرّ على الآثام في صلفٍ *** و الموت خلف جدار الغيب مستتر
الله يفرح إن تاب المسيء ..ألا *** قوموا إلى الله و استعفوه و ابتدروا
لا تأمن العمر والأيام راكضةٌ *** وقد يجيء بما لم تحذر القدر!!
في الدهر زجرٌ وفي الأحداث موعظةٌ *** فما لقلبي المعنّى ليس ينزجر؟!
كم غرّ إبليس والأهواءُ من نفرٍ!! *** وأعظم الذنبِ أنّ الذنبَ يُحتقرُ..


رضي الله عنها وأرضاها فقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلّم
( لقد تابت توبةً لو تابها أهل المدينة لقُبل منهم)
صحيح الجامع للألباني


* * * * * * * *

هكذا كانت النساء .. رجاعات توابات ..
فهل لك أن تتأمل نساء اليوم .. كم منهن انزلقت قدمها في المعصية ..
بل صال حولها الشيطان وجال .. حتى أخرجها من الإسلام .. وألحقها بعباد الأصنام .. فتركت الصلاة .. وقد قال صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة .. فمن تركها فقد كفر ..
وانتقلي معي إن شئت .. إلى هناك .. انتقلي إلى الدار الآخرة .. ثم تأملي ما قصه الله علينا من خبر أهل الجنة وأهل النار ..
فبينما أهل الجنة فيها يتنعمون .. وعلى أسرتها يتقلبون ..
إذ تساءلوا عن أصحاب لهم كانوا في الدنيا .. على معصية للرحمن .. ما حالهم وخبرهم .. فتخبرهم الملائكة أنهم في النار يصطلون .. ومن زقومها ينجرعون .. ومع شياطينها يسلسلون .. عندها يشرف أهل الجنة ينظرون إليهم ويسألونهم .. ما سلككم في سقر ؟ ..
قال الله : ( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمِينَ * مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ ) ؟
نعم .. ما سلككم في سقر ؟ فاسمعي الجواب .. ذكروا أربعة أسباب أدخلتهم إلى النار .. ( قَالُوا ) .. أولاً : ( لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ) ..
ثانياً : ( وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ ) ..
ثالثاً : ( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ) .. نعم كنا نخوض مع الخائضين .. نفعل ما يفعله الناس .. إن تركوا الصلاة تركنا .. وإن عصوا عصينا .. وإن غنوا غنينا .. وإن دخنوا دخنا .. وإن ناموا عن الصلوات نمنا .. وإن عقوا والديهم عققنا .. نخوض مع الخائضين ..
رابعاً : ( وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ) .. ما كنا نؤمن به إيمان من يردعه خوف الآخرة عن معاصيه ..
( حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ ) ..
قال الله : ( فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ ) .. نعم والله لو اجتمع الأنبياء عليهم السلام .. ومعهم الملائكة الكرام .. وشفعوا لكافر ليخرجوه من النار .. ما قبل الله منهم .. فالكفار لا تنفعهم شفاعة الشافعين ..
[/frame]

توقيع :


التعديل الأخير تم بواسطة ابو الارقم ; 12-04-2012 الساعة 09:52 PM
رد مع اقتباس
 
   
الكلمات الدليلية (Tags)
همسة.........
   


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...

   
   

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات التربية الاسلامية جنين