في سورة فصلت (11) استفهاما، هي:
الآية:
9 قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
15 مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً
15 أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً
21 لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا
33 وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ
40 أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آَمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
44 لَوْلَا فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ
47 وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي
52 قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ
52 مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ
53 أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
أما سورة الشورى فتحتوي على (6):
الآية:
9 أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ
17 وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ
21 أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ
24 أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا
44 هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ
52 مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ
والزخرف على (20) استفهاما:
الآية:
5 أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا
9 مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
16 أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُمْ بِالْبَنِينَ
18 أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ
19 أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ
21 أَمْ آَتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِنْ قَبْلِهِ
24 قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آَبَاءَكُمْ
25 فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
32 أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ
40 أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ
45 أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ
51 يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ
51 أَفَلَا تُبْصِرُونَ
52 أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ
58 وَقَالُوا أَآَلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ
66 هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً
79 أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ
80 أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ
87 وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
87 فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ
ولله الحمد من قبل ومن بعد