أشكرك أخي محمد فقد سلطت الأضواء على الوجع والمعضلة,وأسمحوا لي بطرح سؤال مهم للجميع :
الى أي مدى تؤثر حصص التربية الاسلامية في بناء الجيل؟لماذا لا تعطي حصة التربية الاسلامية أكلها في تعديل سلوك الطلبة؟
هنا يبرز دور المعلم القدوة الذي اذا قال يسمع له,واذا وجه الطلبة الى فعل ايجابي انتفعوا وغيروا.
كما أن من الأهمية التركيز على الأهداف الوجدانية والانفعالية (القيم والاتجاهات)والتي أسقطها البعض من حساباتهم وجهدهم وتخطيطهم أثناء تنفيذ المواقف الصفية ,اذ أن القيم والاتجاهات هي غاية الغايات والثمرة العملية للتربية الاسلامية. مع احترامي للجميع.
حازم بني عوده