[frame="8 80"]موضوع جيد وواقعي
أكثر من الوقت الذي قضيته وأنا أبحث عن فكرة مناسبة للرد على هذه المشاركة في المنتدى بصورة تختلف قليلا عن مجموعة المشاركات الاعتيادية
ظللت شاردا لا أدري من أين أبدأ وطوال فترة شرودي تلك كانت أناملي عاجزة عن الكتابة وهي واقفة فوق مفاتيح حاسبي الشخصي بانتظار أمر الشروع في الكتابة.
وما كان عجزي عن الكتابة حول ذلك الموضوع إلا لمدى إحساسي بالألم الممزوج بالحنق و الغضب من فحوى ما ذكرته الأخت لطيفة وما حز في نفسي أكثر هو أنني أدعم كلامها بحالات مشابهة في بعض المدارس.....وهناك حالات يصدق بها القول ( المخفي أعظم )
وحتى لا أطيل عليكم بمضمون جدالنا أقول لكم كخلاصة أن هذه المعلم (الغشاش) او المعلمة (الغشاشة ) اذا لم يقتنع بكل المحاولات الجادة بأنه على خطأ في تصوره ذاك وأنه يرتكب أكبر جريمة – إن جاز لي التعبير – في مسيرة حياته التعليمية تجاه طلابه فيستحسن ان يترك المجال لغيره...
وأنا هنا إذ تجاوزت عجزي عن الكتابة لبعض الوقت وذكرت لكم ما ذكرت فقد رغبت في تعميم الإعلام بهكذا ظاهرة ،،، صدقوني وجدت أنها ليست وحيدة الوجود حيث تعمل هذه المعلمة او تلك أو هذا المعلم أو ذاك ....
بل هي موجودة في مدارس أخرى والشاهد على ذلك أنني ومن خلال بعض المناقشات غير الرسمية وجدت تساهلاً في الحكم على حرمة هذه الظاهرة بحجة ان الطلاب لا يستاهلون تعب المعلم
[/frame]
العرض الشجري