[frame="8 80"]يصادف المرء في حياته الكثير من البشر الذين يكنون له الحقد والكراهية بالرغم من تجنبه لهم ....
لكن دوما ما يظلو ينفثو احقادهم وسمهم الضغين في قلبه الصافي ويعكروا مزاجه بسهامهم السوداء اللعينه ,,,,,,,,,
فقد يكون لهم هدف تصبو اليه انغسهم الحمقاء ... للوصول اليه ,,
فيتلونون ويسعون جادين للوصول الى ذلك الهدف حتى وان كلفهم ذلك بنقض مضاجعهم وتجريح اسمى المشاعر واعذبها
فيطعنون في قلب ذلك الانسان البرئ
ويستمتعون بنزيف دمائه وتقر اعينهم برؤية دمه البريء يتقطر حتى اذا سالت اخر قطرة من صدره الحنون قامو فهرولو وملئو الدنيا قهقه اعلانا لانتصارهم ووصولهم الى هدفهم
مشكور أخي مصطفى على هذه الحكم البليغة
[/frame]
العرض الشجري