title="منتديات التربيه الاسلامية جنين - المنتدى العام - RSS Feed" href="external.php?type=RSS2&forumids=2" /> هذه هي قصتي.. ولماذا أعلنت إسلامي؟
  الرئيسية التسجيل خروج  

صفحتنا على الفيس  بوك  صفحتنا على  اليوتيوب  صفحتنا على تويتر  صفحتنا على جوجل  بلس

منتديات التربية الاسلامية جنين ترحب بزوارها الكرام ،،،، اهلا وسهلا بكم ولطفا يمنع نشر اي اعلان او دعاية تجارية هنا مع جزيل الشكر كلمة الإدارة


   
العودة   منتديات التربيه الاسلامية جنين > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى العام
التسجيل مركز التحميل الروابط الإضافية المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث
   

آخر 10 مشاركات تصميم تطبيق لمحطات الوقود (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          شرح بالصور التسجيل في الميديا فاير ( رفع الملفات ) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 120 - المشاهدات : 1512 )           »          الاستثمار في الذهب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 3 )           »          الدليل الحصري لتعلم التداول من الصفر خطوة بخطوة (تجربة شخصية ونصائح عملية) (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          خطط 11+12 ف1 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 2 )           »          ألم حشو العصب: متى يكون طبيعيًا ومتى يستدعي القلق؟ (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          علاج تآكل الأسنان الأمامية: استعادة ابتسامتك بثقة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          عملية استبدال مفصل الكوع في مصر (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          جراحة إزالة الثفن | مسمار القدم (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )           »          مشاريع تخرج هندسة مدنية جاهزة pdf (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 )


هذه هي قصتي.. ولماذا أعلنت إسلامي؟

المنتدى العام


إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
   
رقم المشاركة : ( 1 )
 
زائر
 
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :
قوة التقييم :
افتراضي هذه هي قصتي.. ولماذا أعلنت إسلامي؟

كُتب : [ 02-25-2012 - 08:13 PM ]


[frame="6 80"] <H3 dir=rtl align=center>هذه هي قصتي.. ولماذا أعلنت إسلامي؟


خلال طفولتي، رُبِّيت جزئيًّا على الكاثوليكيَّة. أما جدي وعمتي فقد كانا مُعالِجَيْن روحانيَّيْن يعبدان الأصنام والأرواح. وقد شهدت الكثير من المرضى الَّذين جاءوا إليهما من أجل العلاج، وكيف كانوا يبرءون؛ ولذلك فقد تسبَّبا في اتباعي ما يؤمنان به.

عندما وصلت السابعة عشرة من عمري، لاحظت بأنَّ هناك الكثير من الأديان، والَّتي تحوي أنواعًا مختلفةً من التعاليم، على الرغم من أنَّ لها نفس المصدر، وهو الإنجيل. وكلٌّ منها يدَّعي بأنَّه الدِّين الحقّ. عندها تساءلت: "هل يتوجَّب عليَّ أن أبقى على دين عائلتي، أم أنِّي يجب أن أُجرِّب الاستماع إلى الأديان الأخرى؟".

وفي أحد الأيام دعاني ابن عمي لحضور عيد الخميس في الكنيسة. كان دافعي هو مشاهدة ما يفعلونه داخل كنيستهم. فشاهدت كيف كانوا يغنُّون، ويصفِّقون، ويرقصون، ويبكون رافعين أيديهم في دعائهم ليسوع (عليه الصَّلاة والسَّلام). وقام الراهب بالوعظ بخصوص الإنجيل. ثم ذكر الفقرات الأكثر شيوعًا، والَّتي يقتبسها كلُّ المبشِّرين، وهي تلك الَّتي تتعلَّق بإلوهية المسيح (عليه الصَّلاة والسّلام)، مثل: يوحنا 1:12، ويوحنا 3:16، ويوحنا 8:31-32. وفي ذلك الوقت، ولدتُ من جديدٍ كمسيحيٍّ، وقَبِلْتُ يسوع المسيح (عليه الصَّلاة والسّلام) كإلهي ومُخلِّصي.

كان أصدقائي يزوروني كلَّ يومٍ للذهاب إلى الكنيسة. وبعد شهرين تمَّ تعميدي، فأصبحت عضوًا منتظمًا في صلاتهم. وبعد مرور خمسة أعوام، أقنعني راهبنا بالعمل في الكهنوت كعاملٍ متطوِّع، وبعد ذلك أصبحت المنشد الرئيسي، ثم القائد في الصَّلاة، ثم معلِّمًا في مدرسة الأحد، ثم أصبحت أخيرًا راهبًا رسميًّا في الكنيسة. وكان عملي خاضعًا لبعثة التبشير الإنجيليَّة القرويَّة الحرَّة (F.R.E.E.). وهي بعثةٌ تبشيريَّة مثل بعثة "يسوع هو الله" (سبحانه وتعالى عمَّا يصفون)، و"الناصري"، و"خبز الحياة"،... إلخ.

بدأت تعليم الناس الإنجيل وتعاليمه. وقرأت الإنجيل مرَّتين من الغلاف إلى الغلاف. وأجبرت نفسي على حفظ أجزاءٍ وآياتٍ منه عن ظهر قلبٍ؛ من أجل الدِّفاع عن الدِّين الَّذي كنت أُومن به. وأصبحت فخورًا بنفسي لهذا المنصب الَّذي حظيت به. وكنت غالبًا ما أقول لنفسي بأنِّي لا أحتاج إلى أيِّ تعاليم أو نصوص أخرى عدا الإنجيل.

ولكن مع ذلك، كان هناك فراغٌ روحيٌّ في داخلي. صلَّيت، وصُمْت، واجتهدت لإرضاء مشيئة الإله الَّذي كنت أعبده، ولم أكن أجد السعادة إلاَّ عندما كنت أتواجد في الكنيسة. لكن هذا الشعور بالسعادة لم يكن مستمرًّا، وحتى عندما كنت أتواجد مع عائلتي. ولاحظت أيضًا أنَّ بعض أصدقائي من الرُّهبان ماديُّون. فهم يغمسون أنفسهم في الشهوة الجسديَّة كالعلاقات المحرَّمة مع النِّساء، والفساد، وتعطُّشهم للشهرة.

وعلى الرغم من كلِّ ذلك فقد واصلت -وبطريقةٍ عمياء- اعتناقي الدِّين بقوَّة؛ وذلك لأنِّي كنت أعرف -وحسب ما تقوله التعاليم- "بأنَّ الكثيرين يُدْعَوْن، ولكنَّ القليل منهم يُخْتارون". كنت دومًا أُصلِّي ليسوع المسيح (عليه الصَّلاة والسَّلام) ليغفر لي ذنوبي، وكذلك ذنوبهم. فقد كنت أظنُّ بأنَّه (عليه الصَّلاة والسَّلام) هو الحلُّ لكلِّ مشكلاتي؛ ولذلك فإنَّه يستطيع الاستجابة لكلِّ دعائي.

مع ذلك -وبالنظر إلى حياة زملائي من الرُّهبان- فإنَّك لا تستطيع أن تجد بينهم أمثلةً جيِّدةً مُقارنةً بالرعيَّة الَّتي يعظونها. وهكذا بدأ إيماني يخفت، وناضلت بصعوبة بالغة على العمل في خدمة الصَّلاة الجماعيَّة.

في أحد الأيام، فكرت في السفر إلى الخارج، وليس ذلك من أجل العمل فقط، بل وأيضًا من أجل نشر اسم يسوع كإله -أستغفر الله العظيم-، وكان في خطتي الذهاب إمَّا إلى تايوان أو كوريا. إلاَّ أنَّ مشيئة الله تعالى كانت في حصولي على تأشيرة عملٍ في المملكة العربيَّة السعوديَّة. ووقَّعت في الحال عقدًا لمدَّة ثلاثة أعوام للعمل في جدَّة.

بعد أسبوعٍ من وصولي إلى جدَّة، لاحظت أُسلوب الحياة المختلف، كاللغة، والعادات والتقاليد، حتى الطعام الَّذي يأكلونه. فقد كنت جاهلاً تمامًا بثقافات الآخرين.

الحمد لله، فقد حدث أن كان لديَّ زميلٌ فلبينيٌّ في المصنع، وهو مسلمٌ يتكلَّم العربيَّة. لذلك ومع أنِّي كنت متوتِّرًا، إلاَّ أنِّي حاولت سؤاله عن المسلمين، وعن دينهم ومعتقداتهم، فقد كنت أعتقد بأنَّ المسلمين من عُتاةِ القَتَلة، وأنَّهم يعبدون الشيطان والفراعنة ومحمَّدًا (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) كآلهةٍ لهم. وحدَّثته عن إيماني بالمسيح (عليه الصَّلاة والسلام).

وكردِّ فعلٍ على ذلك أخبرني أنَّ دينه يختلف تمامًا عن ديني، واقتبس آيتيْن من القرآن الكريم؛ الأولى من سورة المائدة وهي الآية الثالثة الَّتي جاء فيها: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3]. والأخرى من سورة يوسف: {مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [يوسف: 40].

هاتان الآيتان أصبنني بصدمةٍ قويَّة!

بعد ذلك بدأتُ بملاحظة حياته. وكلَّ يومٍ كنَّا نتحدث، كلٌّ عن دينه، حتى أصبحنا في النِّهاية صديقيْن حميميْن. وفي إحدى المناسبات ذهبنا إلى البلد (المنطقة التجاريَّة من جدَّة) لإرسال بعض الرسائل. وهناك حدث أن رأيت جمهرةً من أُناسٍ كثيرين يشاهدون فيلم فيديو لمناظرةٍ لأحد أفضل "المبشِّرين" لديَّ. أخبرني صديقي المسلم بأنَّ هذا الَّذي أدعوه "بأفضل مبشِّرٍ لديَّ" كان الشيخ أحمد ديدات، وهو داعيةٌ إسلاميٌّ مشهور. فأخبرته بأنَّ رهباننا في الوطن جعلونا نعتقد بأنَّه "مبشِّرٌ عظيمٌ" فقط، وأخفوا عنَّا شخصيَّته الحقيقيَّة بأنَّه داعيةٌ مسلم!

ومهما كانت نيَّتهم، فإنَّها بالتأكيد كانت لإبعادنا عن معرفة الحقيقة. وعلى الرغم ممَّا عرفته، فقد اشتريت أشرطة الفيديو، وبعض الكتب أيضًا لأقرأ عن الإسلام.

وفي مكان إقامتنا، حدَّثني صديقي عن قصص الأنبياء. وكنتُ حقيقةً مُقتنعًا، لكنَّ كبريائي أبقاني بعيدًا عن الإسلام. وبعد مُضيِّ سبعة أشهر، حضر إليَّ في غرفتي صديقٌ آخر -وهو مسلمٌ من الهند- وأعطاني نسخةً من ترجمة معاني القرآن الكريم بالإنجليزيَّة. وفيما بعد قادني إلى البلد، ثم اصطحبني إلى المركز الإسلامي. قابلت هناك أحد الإخوة الفلبينيين؛ ودار بيننا نقاشٌ حول بعض المسائل الدينيَّة، وقام بربط ذلك بمقارنةٍ لحياته قبل الإسلام -حين كان مسيحيًّا- وبعده؛ ثم شرح لي بعض تعاليم الإسلام.

وفي تلك الليلة المباركة، في الثامن عشر من نيسان/إبريل لعام 1998م -وبلا إكراه- دخلتُ الإسلام أخيرًا. وأعلنت دخولي الإسلام بترديد الشهادتين.

الله أكبر!

كنتُ سابقًا أتَّبع دينًا أعمى، أمَّا الآن فإنِّي أرى الحقيقة المطلقة بأنَّ الإسلام هو الطريقة الفضلى والكاملة للحياة المصمَّمة لكلِّ البشريَّة. الحمد لله ربِّ العالمين.

وأدعو الله تعالى أن يغفر لنا كلَّ جهلنا بخصوص الإسلام، وأن يهدينا سبحانه وتعالى صراطه المستقيم الَّذي يقود إلى الجنَّة.. آمين.

المصدر: كتاب (عادوا إلى الفطرة).
[/frame]</H3>

توقيع :

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
مشرف
رقم العضوية : 55
تاريخ التسجيل : Sep 2011
مكان الإقامة : فلسطين
عدد المشاركات : 3,379
عدد النقاط : 10

أبو خبيب غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 02-25-2012 - 08:35 PM ]


سبحان الله العظيم

منذ 1430 عام و الإسلام ما زال ينتشر

في كل يوم نسمع عن أناس دخلوا في هذا الدين العظيم

بارك الله بك أخي أبو المنذر

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
زائر
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

افتراضي

كُتب : [ 02-25-2012 - 08:44 PM ]


انظر استاذي الى فطرة الاسلام
وقبوله لدى غيرنا
فبالله
كيف لو أدى المسلمون واجبهم
من حكومات
وعلماء وطلبة وتجار؟؟؟؟
وبلغو الاسلام بحضارته
أعتقد اننا لسنا الا بحاجة الى
صدق الدعوة وصدق رجالها

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
المدير العام
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 6,419
عدد النقاط : 10

سهاد دولة غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 02-25-2012 - 08:49 PM ]


[frame="8 80"]
ولا تزال الجحافل تدخل في الاسلام تباعا

تحقيقا لكلام الله تعالى بانتشار الدين وبلوغه ما بلغ الليل والنهار
[/frame]


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 5 )
مشرف
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 620
عدد النقاط : 10

عبدالرؤوف خمايسة غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 02-25-2012 - 09:59 PM ]


بارك الله فيك أخ معمر :ان الدين عند الله الاسلام.............. انه الفطرة التي لا يستقر الانسان الا بها


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 6 )
إداري ومشرف عام
رقم العضوية : 12
تاريخ التسجيل : Jun 2011
مكان الإقامة : فلسطين / جنين / طورة الغربية
عدد المشاركات : 2,494
عدد النقاط : 10

محمد قبها غير متواجد حالياً

افتراضي

كُتب : [ 02-25-2012 - 10:49 PM ]


[frame="1 80"]أسعد كثيرا جدا حينما اعرف عن إسلام أناس غير مسلمين خاصة ممن هم في تلك الدول فصورة الإسلام عندهم عادة ما تكون مشوهة ولا تشجع على إسلامهم

ودائما ما أشعر بمدى تقصيرنا نحن المسلمين في حق الدعوة التي كانت أصلا وسببا أساسيا في أفضلية هذه الأمة على باقي الأمم

كيف لا وقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم: (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)
والدعوة إلى الله تعالى تدخل في نطاق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذان تركهما أغلبنا إلا من رحم الله تعالى فكان ذلك سببا في شقاء امتنا وتأخرها عن باقي الأمم حيث انتفى عنها سببين أساسيين في أفضليتها عنه

دائما ما اقارن بين ايماننا نحن المسلمين وايمان من اعتنق الاسلام حديثا

اجد فريق عجيب !!!!!

الكلمة الطيبة لها اثرها ولو بعد حين

حتى الابتسامة ممكن ان تحدث فرقا


جزاك الله خيرا على القصة والافادة[/frame]


رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدليلية (Tags)
أعلنت, إسلامي؟, ولماذا, قصتي..
   


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




Loading...

   
   

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات التربية الاسلامية جنين