نحن أمة (إقرأ) أول كلمة صدح بها وحي السماء لرسول البشرية صلى الله عليه وسلم، السؤال هنا كيف يمكن لمعلم المدرسة، وخاصة معلم التربية الإسلامية أن يحرك ثقافة القراءة ونبضها عند تلاميذه، خاصة أننا الآن في زمن النت والفيس؟
هلر ثمة ارتباط بين فكرة (الصبر) ونقيض الصبر (السرعة) في مدى إقبال الناس على القراءة أو حتى المطالعة.؟
وهل للنمط الفضولي علاقة مباشرة بالإقبال على القراءة بنهم؟
وهل يمكن عبر تخصيص حصة أسبوعياً من حصص الدين في المكتبة، هل لذلك أثر في دفع الطلبة نحو القراءة كنهج دائم؟