عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : ( 1 )
 
عضو جديد
الحجاج غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 9995
تاريخ التسجيل : Oct 2023
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 26
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
افتراضي الاستفهام في سورة هود ويوسف والرعد وإبراهيم

كُتب : [ 02-28-2024 - 02:07 PM ]


في سورة هود (23) استفهاما - هي كالتالي:

الآية
08 لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ
13 أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ
14 فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
17 أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
18 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا
24 هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا
24 أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
28 يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
28 أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ
30 مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ
30 أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
35 أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ
51 إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلَا تَعْقِلُونَ
62 أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا
63 يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
63 فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ
72 يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ
73 قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ
78 أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ
81 أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ
87 يَا شُعَيْبُ أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا
88 يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
92 يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ

وفي سورة يوسف (18) استفهاما، هي كالتالي:

الآية:
11 يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ
25 قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا
39 أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
50 مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ
51 قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ
59 أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ
64 قَالَ هَلْ آَمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ
65 قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا
71 مَاذَا تَفْقِدُونَ
74 قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ
80 أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ
89 قَالَ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ
90 قَالُوا أَئِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ
96 قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
107 أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ
109 أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا
109 كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
109 وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ

وفي سورة الرعد (15) استفهاما، هي:

الآية:
5 فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا
5 أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ
16 قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
16 قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ
16 قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ
16 أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ
16 أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ
19 أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى
31 أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا
32 فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ
33 أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ
33 أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ
33 أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ
41 أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا
42 وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ

أما سورة إبراهيم، ففيها (11) استفهاما:

الآية:
9 أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
10 أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
12 وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا
19 أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ
21 فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ
21 أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِنْ مَحِيصٍ
24 أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا
24 أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا
28 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا
44 أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ
45 وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ

ولله الحمد من قبل ومن بعد

توقيع :

رد مع اقتباس