عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : ( 1 )
 
عضو جديد
الحجاج غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 9995
تاريخ التسجيل : Oct 2023
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 26
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
افتراضي الاستفهام في سورة البقرة

كُتب : [ 02-24-2024 - 02:31 PM ]


في سورة البقرة (58) استفهام، هم كالتالي:

الآية الاستفهام
6 سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ
13 أَنُؤْمِنُ كَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ؟
26 مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا؟
28 كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ
30 أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء
33 أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
44 أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
44 أَفَلَا تَعْقِلُونَ
61 أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ
67 أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا
68 ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ
69 مَا لَوْنُهَا
70 مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا
75 أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ
76 أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ
76 أَفَلَا تَعْقِلُونَ
77 أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
80 قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ
80 أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ
85 أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ
85 فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ
87 أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ
91 فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
100 أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ
106 أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
107 أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
108 أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ
114 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
130 وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ
133 أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ
133 مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي
138 وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً
139 قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ
140 أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ....
140 قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ
140 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ
142 مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا
170 أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ
175 فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ
210 هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ
211 كَمْ آَتَيْنَاهُمْ مِنْ آَيَةٍ بَيِّنَةٍ
214 أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
214 مَتَى نَصْرُ اللَّهِ
215 يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ
219 ويَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ
243 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا
245 مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا
246 أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى
246 هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُو
246 قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
247 أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا
255 مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ
258 أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ
259 قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا
259 قَالَ كَمْ لَبِثْتَ
260 كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى
260 قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ
266 أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ

ولله الحمد من قبل ومن بعد

توقيع :


التعديل الأخير تم بواسطة الحجاج ; 02-24-2024 الساعة 02:39 PM
رد مع اقتباس