السلام عليكم وبعد
اشكركم اخوتي ولي تعقيب عل الله يبلغنا رضاه
1- الاصل في الشريعة ان العقد الشرعي هو الذي يربط رباط الزوجية
2- قراءة الفاتحة سواء بدعة ام اقرها بعض القدامى والمعاصرون لا تقدم ولا تؤخر
3- لربما ينطق الناس عند التعاطي فيما بينهم بالعقد الشرعي (زوجتك ابنتي ...على مهر كذا ...على كتاب الله ...دون التوثيق خوفا من بعض القوانين الوضعية ...وهذا يطلب مني ببعض الاحيان ...مع العلم ان فيه نظر واذا جزمنا هو ملزم

4- قضية الفاتحة لا تقرب بعيدا ولا تبعد قريبا فلا تحل الخاطب من مخطوبته شيئ وهي عليه محرمة منكشف شعرها ومكياج
5- حتى العقد وان كانت زوجته وله ان ياخذها متى شاء براي "الحنابلة والشافعية " ان الزواج حقيقة بالعقد مجاز بالوطء
الا ان الصحيح قول الحنفية وبعض المحدثين ان الزواج حقيقته الوطء فلا بدمن الاشهار
وعليه ان يخرج العاقدين .........بلا محرم.........رايحين يتصوروا...........بدو يغديها بمطعم الاقصى...(غدة تغدهم..ما يوكل بدار حماه)......رايح يشتري ملابس بلا محرم
لا يجوز سدا للذريعة ...ولا احبذ ان اذكر هنا احداثا اسأل عنها كثيرا
6- هذا اذا كانا عاقدين كيف الموضة ومش عاقد وقرا الفاتحة وعقد الشيطان على راسه عقده ...كيف يختلي او يخرج او يمشور هون وهون
الله يرحم ايام امهاتنا وابائنا