خيركم خيركم لأهله
هذا الحديث النبوي الشريف الذي لم يفهمه كثير من الجهال
لا عيب في عمل الرجل في بيته جهاراً نهاراً
هذه أخلاق الإسلام
هذا هو الوفاء الذي نتعلمه من سيرة نبينا عليه الصلاة و السلام
هذه هي الرجولة بأسمى معانيها و أبهى حُلَلِها
جعلنا الله و إياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
بارك الله بك أخي أبا الأرقم