هذا حالنا...وما افشله
الم تسمعي أختي الكريمة بقصة احد الاثرياء الذي كان مستحضرا للوفاة..وكان يوصي اولاده وهو في سكرات الموت ( البرج الفلاني بعوه بكذا...والعمارة الفلانية ما تنزلوا بسعرها ولا شيقل...والارض الفلانية ما تعطوها مزارعة لفلان...)...ولما توفي وهموا بدفنه...فاضت المجاري حاشك الله على لحده...فقال شخص يقوم بدفنه لاولاده اذا بالامكان تغيير قبره...فأشاروا اليه أن يهيل التراب عليه وينسى...