قصة تلقى الضوء على حال هذا الجيل
الذي لا يعرف شئ الا اشباع رغباته من الاخرين وخاصة الوالدين
دون التظر الى انهم يذوبون كاالشمع لانارة الطريق لاولادهم
ومع هذا يتهمون بالتقصير وربما للاستعزاء من قبل اولادهم
بارك الله فيك اخي ابو خبيب قصة لها ابعاد كثيرة تدق ناقوس الخطر لحال بعض الناس