زادكم الله سرورا
ويحضرني نحوي اخر من هذه النوعية
انه وقع ( اي النحوي) في كنيف - أي مياه مجاري - فجاء كنّاس ليخرجه فصاح به الكناس
ليعلم أهو حي أم لا,
فقال له النحوي: اطلب لي حبلا دقيقا وشدني شدا وثيقا واجذبني جذبا رقيقا :
فقال له الكناس : امرأتي طالق إن أخرجتك.. ثم تركه وانصرف .