![]() |
الآية ( 201 ) من سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سورة البقرة الآية 201 , قال تعالى : " وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " يقول السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره: " الحسنات المطلوبة في الدنيا ، يدخل فيها كل ما يحسن وقوعه عند العبد : من رزق هنيء واسع حلال ، وزوجة صالحة ، وولد تقر به العين ، وراحة ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة . وحسنة الآخرة هي : السلامة من العقوبات في القبر ، والموقف ، والنار ، وحصول رضا الله ، والفوز بالنعيم المقيم ، والقرب من الرب الرحيم . فصار هذا الدعاء أجمع دعاء ، وأولاه بالإيثار ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به ، ويحث عليه " للفائدة |
جميل ...مع ان الغالب من العلماء والمفسرين انها الزوجة الصالحة
طيب معناتو عسى الرحمن يعطيك اياهم كلهم في الدنيا والاخرة .... |
[frame="1 80"]
احسنت اخي ابو خبيب ع النقل الطيب [/frame] |
الأخ أبو الأرقم و الأخت سهاد شرفني مروركم و تعليقكم دمتم في حفظ الرحمن |
[all1=#7d3c3c]
يسلموا الايادي ابو خبيب اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنا عذاب النار [/all1] |
سلمك الله يا خالتي لطيفة شرفني مرورك العطر |
الساعة الآن 09:58 AM |
Powered by vediovib4; Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.